أنِر نجمَتي بِلمسَة مِنك
وَ أكتُب تَعليقاً بَين الفقَرات ♡☽︎ الـفـصِـل الـسـابِـع عـشَـر ☾︎
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
."سـلّمـتُـكِ آمـرِي فـهـاكِ يَـداي
خُـذيـني لـجـنّـةٍ لَا تَـحـوي سِـوانـا".
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
×××××الجوّ موتّر
وَ الخَوف غلَب ماربِيلهيَ وعَدت جُونغكوك ألّا تخَاف بِشأنها
لكِنها خائِفة بشأنهُ هوَتِلك المرَة سلَم مِن ضَرب والِده
وَ قَد لَا يسلُم الآنلتحرُص هيَ ألّا يمسّه بِهمشٍ حتّى
رُغم زهدُ حيلتُهافقَط همّت بالوِقوف جِوار جُونغكوك
لعلّها تخفُت غيظُه إن ثَارتُقابل وَ أيَاه والدهُ
"ألَن تَدعوني لِلدخول؟"
إن توافَر هُنا فردٍ غَريب
لظنّ إنهُ رجلٌ مُتزّن عَقلياًلكِن هوَ مُختّل لِمن يعرِفه
و إستحَالة توقّع مَا يبدُر مِنهقاهرةٍ إبتسامتُه إبنهُ البِكر
عازِم لِلنطق بِخشونةٍ"مَا جَاء بكَ لهُنا؟"
عينَاه بدَت تُرهب لِمن تُلازم يمينُه
هوَ مُغاير تماماً حِين يَعود الأمِر لِوالدهقَد يقتُل وَ يحرُق وَ يُبيد
يتسّلى الأكبَر بِهذاتُجاهد ماربِيل لفكّ النِزاع قَبل بدءُه
لتُخلل أناملُها بَين أصابُعهمُتلاحمة كفيهُما بِإشتدادٍ
ناظرٍ لفعلتُها بغضبٍ أقَلهيَ هُنا معَه
تُريد إخبارُه بِهذا لعلّه يُنصت لهَا
أنت تقرأ
Bad In Common
Romanceهلُـمّـي إليّ مُـهجـةٍ تُـلاقي لهـيبُ جِمـاري فَـمُـحـترقٍ أنَـا يُـداوي جـراحـكِ بِـرمـادهُ الرجُـل الـذِي إعتَـاد تهشّيـم الطاوِلـة إنّ غضِـب أضـحَى يُـملي طاوِلتـه زِهـورًا ليلقـاكِ علَـيها - مُـكـتمِـلة ذَات فُـصول طَـويلـة الـرِواية لَا تَحـوي...