𝖡 𝖠 𝖣 𝖨 𝖭 𝖢 𝖮 𝖬 𝖬 𝖮 𝖭
سَـيـئ فِـي القـواسِـم المُـشـتركَـة
𝖩 𝖤 𝖮 𝖭 𝖩 𝖴 𝖭 𝖦 𝖪 𝖮 𝖮 𝖪
𝖬 𝖠 𝖱 𝖡 𝖤 𝖫عُـمق تَخبُـط أيَامـي وَ مَسـاوئهَا
لَامـسَت خافقِـي تِـلك الفَاتِـنة
لـتَغدو مـلَاذِي وَ دُنيـاي×××××
جِـدار حُـجرتـه مُـلاسـق لحُـجـرتي
لكِـنه أشَـدّهم بُـعداً عَـني____
تُـعانين مِـن والدتـكِ
وَ أُعانـي أنَـا لِـسوء والِـدي
لِـذا فَالنـكُن والِـدين صـالِحـين لبعـضنَـا____
"عُـد لأسبَـانـيـا جُـونـغـكـوك
فـارِق سُـم هـذِه العَـائلـة""أيُـطالبـنِي مـوطِـني
بِـاللـجـوء لِـبـلاد أُخـرى؟"____
هـذَا الرجُـل الـذِي إعتَـاد
تَـهشّـيـم الطـاوِلـة حِـين يغـضَـب
بَـات يُـمـلي طـاوِلتـه زِهـورًا ليلـقـاكِ علَيـهـا____
"نحـنُ نملُـك قواسِـم مُـشتركَـة سَـيئـة
كَالسـالِـب وَ المُـوجـب""لِهـذا تُـتابعـيـن جَـذبـي نحـوكِ ماربِـيل"
____
أكُـن كـلِـمات كُـثر لمُـغازلـة حُـسـن محـيـاكِ
لكِـن بِـغيـر تـقبيلـكِ لَا أُجـيد سـردهَـا____
"والِـدتـكَ تنسُـب حَـاجيـاتٍ لـكَ كالمُـدللـين
كـمِـثـل كـوبـكَ وَ صـحنـكَ الخَـاص""وَ شـفاهـكِ وَ زَوج أعيُـنـكِ اللَـوزيـة هـذِه"
____
.
.
.
.
.
.
...تَـحـذيـرات هـامّـة
قَبـل قِـرائـتُـك لـنَـسـج أفـكَـاري هُـنـا:× أولُـهـا ×
الـرِواية لَا تَحـوي مشاهِـد جِـنسـية فـصيـحَة
أو ذِكـر لِألفـاظ خادِشـة لِلحـياء
لـكِنـها تمـلُـك مـشاهِـد جـريئَـة
وَ لُـغـة قـويّـة
قَـد لَا تُنـاسِـب البَعـض× ثـانـيـهَـا ×
جَـميـع الأقتِـباسـات و الجُـمـل فِـي السَـرد
تُـنسـب لِـي فقَـط
كذلِـك أبيَـات الشِـعر القَـصيـرة
لِـذا لَا أسـمَـح بـنقـلُها أو الأقـتِبـاس مِـنـها× ثـالـثُـهـا ×
الـرِوايـة تملُـك أحـدَاث مُـخالفـة لـغيـرهَـا
لِـذا إن وِجـد تـشابُـه ضَئيـل مَـع رُوايـة أُخـرَى
فـتُـعد هـذِه صِـدفة فـقَـط× رابِـعـهـا ×
تُـناقِـش العَـديـد مِـن العِـلل النَـفسـيـة
و مـدَى تَـأثيـرهَـا عـلَى الأشـخَـاص
فـقَـد تـدُب البُـؤس لِـنـفـوس القُـرّاء
لِـذا وِجـب التَـنبـيـه!× خـامِـسـهـا ×
الشَـخـصـيـات المـذكـورَه هُـنـا
هـيَ مِـن صُـنـع مُـخـيّـلـتـي
وَ لَا تـمِـت لِـلـواقِـع بِـصـلـة× ذَات فُـصـول طـويـلَـة ×
<لَا أُبـيـح الأقـتـبَـاس قَـطـعـاً>
𝘋𝘢𝘵𝘦 𝘰𝘧 𝘱𝘶𝘣𝘭𝘪𝘤𝘢𝘵𝘪𝘰𝘯 𝘵𝘩𝘦 𝘯𝘰𝘷𝘦𝘭:
2022 / 𝘚𝘦𝘱𝘵𝘦𝘮𝘣𝘦𝘳 / 25
𝘚𝘶𝘯𝘥𝘢𝘺×××××
🇯 🇪 🇴 🇳 🇯 🇺 🇳 🇬 🇰 🇴 🇴 🇰
🇲 🇦 🇷 🇧 🇪 🇱
أنت تقرأ
Bad In Common
Romanceهلُـمّـي إليّ مُـهجـةٍ تُـلاقي لهـيبُ جِمـاري فَـمُـحـترقٍ أنَـا يُـداوي جـراحـكِ بِـرمـادهُ الرجُـل الـذِي إعتَـاد تهشّيـم الطاوِلـة إنّ غضِـب أضـحَى يُـملي طاوِلتـه زِهـورًا ليلقـاكِ علَـيها - مُـكـتمِـلة ذَات فُـصول طَـويلـة الـرِواية لَا تَحـوي...