أنِر نجمَتي بِلمسَة مِنك
وَ أكتُب تَعليقاً بَين الفقَرات ♡☽︎ الـفـصِـل الـسـابِـع ☾︎
ــــــــــــــــــــــــــــ.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
."كَانـت تِـلك القُـبلـة مِـيـثاقٍ
ليَـعي كِـلانـا مِـقـدار هِـيامـهُ بِـالأخـر".
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.×××××
هيَ تضُنه لَن يُقبّلها بِحق
لكِنه يَنويها صِدقاًوَ لَا يُريد مُشاورَة عقلهُ بخِطورة فِعلةٍ كهذِه
هوَ مُنصاع لِرغبتهُ دُون تشتُتالتِي عزِم لِكبحهَا مُطوّلاً
لِذا هيَ أذنبَت بِحقّها حِين حضَرت لحُجرتَه
لينفرِد بِها ظُلمةٍيُعايّن تشتُت حدَقيتيهَا إزَاء النظَر لَه
لكِن بِدورها لَم تُزيح أعيُنها عَنهمُنشغلةٍ صِدقاً بِتآمل بُندقيتَيه القاتِمة
لِأول مرةِ تَتنبّه لحُسنه عَن قُربٍ كهذَالتُفكّر لِوهلة
أيُعقل أن تشتّد يَوماً لِرسمة حاجِب؟كحالُها الآن
ثُم خفَضت بصرُها لِشفاهه..
دُون وَعياً مِنهامُعاينةٍ لِلحلق القابِع بِطرفُها
وَ الذِي يُتابع مُداعبتَه بِلسانهُ عادةٍوَ إزَاء رمقُها لِشفتَيه بِذهنٍ مُشتت
كَانت هذِه الدعوَى المُثلى لهُيطمَح بِميّل مِحياه نحوهَا
لكِن أتِزانهُ أرتدّ لَهحِين لمَح قِدوم أحدهُم خِلال النافِذة
فَإذ بِه يُسارع دفعُها بِحذرٍ لِلحائط خلفهَاوَ فِعلته تكفّلت إستِردادُها لِوعيها كذلِك
لتُفرّق شِفتيها بِنية الحَديث
أنت تقرأ
Bad In Common
Romanceهلُـمّـي إليّ مُـهجـةٍ تُـلاقي لهـيبُ جِمـاري فَـمُـحـترقٍ أنَـا يُـداوي جـراحـكِ بِـرمـادهُ الرجُـل الـذِي إعتَـاد تهشّيـم الطاوِلـة إنّ غضِـب أضـحَى يُـملي طاوِلتـه زِهـورًا ليلقـاكِ علَـيها - مُـكـتمِـلة ذَات فُـصول طَـويلـة الـرِواية لَا تَحـوي...