أنِر نجمَتي بِلمسَة مِنك
وَ أكتُب تَعليقاً بَين الفقَرات ♡☽︎ الـفـصِـل الـثـامِـن عـشَـر ☾︎
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
."خصـركِ دُميـةٍ يُـعانقـها الصَـغيـر ليـلاً
وَ شـعركِ لهـوةٍ لِأناملُـه ليـغـفَى
طفـلٍ انَـا يضمُـره حنـانُ صـدركِ
آتٍ إليـكِ بِـمـرار سقـمـهُ فـيُـشفـى".
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
×××××القلَم لَم ينفكّ عَن أناملُه لساعةٍ
مُنشغل بِـكتابة أسئِلة أختبارٍ لطلّابهُراكزٍ علَى كُرسيّ مكتبُه طويلاً
تكادُ تُكسر عِظام رقبتَه لِكثرة الجُلوسفَالأيام التيّ تغيّب بِها عَن المدرسَة
جعَلت واجباتهُ تتفاقَميُسدد هوَ ثمَن راحتُه الآن
ليُعايّن تُروس الساعَة المُلتفّة حَول مِعصمهتُشير لِتدانٍ موعِد أحَد دُروسه
لِذا تعجّل نَسج خطّه علَى الورَقيُغلّف الهُدوء حُجرة مكتبُه
ليُقمع غفلةٍ حِين فُتح البَاب بِـعنفٍمُداهمه أيَاه ماربِيل
بِـنظراتٍ مُتهجّمة ثُبتت علَيه
لَا يَعي سببُها وَ لَا سبَب حُضورهاليقِف ساعٍ لأستقبالُها
إلّا إنهَا لَم تقتَني صبرٍحتّى باشَرت النَبث بِـلهجةٍ قاسيَة
"أُريد أن أعرِف
مَن آذن لكَ سدَاد الأيجَار بدلاً مِني؟
أجِبني جُونغكوك!"دُون عناءٍ أدرَك مَا تُشير لهُ
فَأستحالة أن تبقَ بِلا درايةٍ لِلحقيقةواجبٍ علَيه أن يخفُت غيظُها الآن
قَبل أن يَعلو صوتُها مُنفعلةٍ أضعَاف
أنت تقرأ
Bad In Common
Romanceهلُـمّـي إليّ مُـهجـةٍ تُـلاقي لهـيبُ جِمـاري فَـمُـحـترقٍ أنَـا يُـداوي جـراحـكِ بِـرمـادهُ الرجُـل الـذِي إعتَـاد تهشّيـم الطاوِلـة إنّ غضِـب أضـحَى يُـملي طاوِلتـه زِهـورًا ليلقـاكِ علَـيها - مُـكـتمِـلة ذَات فُـصول طَـويلـة الـرِواية لَا تَحـوي...