أنِر نجمَتي بِلمسَة مِنك
وَ أكتُب تَعليقاً بَين الفقَرات ♡☽︎ الـفـصِـل الـرابِـع ☾︎
ـــــــــــــــــــــــــ
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
."ثِـقل الغِـمام خـلَق مِـني مُـسِـنٌ ذُو فُـؤادٍ مُنهـك
وَ بِـضحـكةٍ مِنـها أسـتردّ صِـباي".
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.×××××
هوَ لَم يُحدد مَا تكُـنّـه نظَراتها هذِه
حَيث تَحوي عِتابٍ، ندَموَ ضُعف..
لِذا بِطريقةٍ مَا هوَ صَان سِكونهُ
يترقَب مِنها الإفصَاح دُون مُقاطعةٍ مِنهلكِنها أغمضَت جِفنيها لهُدنة
تَتلو بِذهنها كلِماتٍ تُفيد تهدِئتهاثُم قصَدت بِسيرها الرَف خلفهَا
تُعاود إحضَار قِنينة النَبيذ الأبيَضوَ إزَاء بصَره هيَ سكَبت مُحتاوه بِكأس الزَبونة
التِي تروّت شُربه لِشدة ثمَالتهالتهِب ماربِيل وقتٍ تُحادث بِه الأخَر
حَيث أرتكزَت بِوقوفهَا قِبالتهتُسند ذِراعيها علَى الطاوِلة
لتَتنهد بِثقل نابِثة"لِما أتبَعتني لهُنا جَيكَي؟"
هوَ بِذاته يجهَل إجابَة سُؤالهَا هذَا
فقَط صَاغ مِنه الملَل بشرٍ فُضوّليلِذلك حِين شهِدها تُغادر المنزِل لَيلاً كَـالنشّالين
لَم يتردَد أتِباعها لهُنافلَا يملُك مَا يُلهيه مُنذ عودتَه لِكوريا
لِذا وجدهَا هدفٍ لِستليتَهوَ عُرض أنغِماسه لِلتفكير بِأجابة
هيَ فضّلت مُناقشتَه بِما هوَ أشدّ أهَميةٍ"أنصِت لِي جُونغكوك
أنَا لَست مِمن يُحبذ عقِد هُدن.."هوَ ذُو دِرايةٍ بِما سَيؤول لَه هذَا الحَديث
لِذا أعلَن بِنبرةٍ مُطمآنة
أنت تقرأ
Bad In Common
Romanceهلُـمّـي إليّ مُـهجـةٍ تُـلاقي لهـيبُ جِمـاري فَـمُـحـترقٍ أنَـا يُـداوي جـراحـكِ بِـرمـادهُ الرجُـل الـذِي إعتَـاد تهشّيـم الطاوِلـة إنّ غضِـب أضـحَى يُـملي طاوِلتـه زِهـورًا ليلقـاكِ علَـيها - مُـكـتمِـلة ذَات فُـصول طَـويلـة الـرِواية لَا تَحـوي...