أنِر نجمَتي بِلمسَة مِنك
وَ أكتُب تَعليقاً بَين الفقَرات ♡☽︎ الـفـصِـل الـسـادِس ☾︎
ــــــــــــــــــــــــــــــ.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
."أتُـراكِ غـافـلـةٍ..
عَـن أتِـزاني الـذِي ينـدثِـر بِحـضـرتـكِ؟".
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.×××××
هوَ بِأشدّ ندمَه لِلحضور لهُنا
فتِلك الذِكريات المَريرة أرتدّت لِفكرهُتبُث شِعورٍ خانِقٍ لعُمقه
وَ ثِقلٍ مِن الجِبال يَعلو صدرَهليغرِس أنامِله بِباطن كفَه بعُنف
وَ نظرَه مُثبّت أمامَه بِعدائيةٍحَيث يَسير بِأحد مَمرات الشرِكة
رادِع رغبَته التِي تحُثه لِلعودةحتَى بلَغ الرِواق الأخِير
الذِي تقبَع حُجرة مكتَب والِده بِنهايتهليَشهد بابُها يُفتح
تظهَر خِلاله هَيئة ماربِيلفَإذ بِتوتُره يُزاح
مُكتفي بِالنظر لهَاأثنَاء مُتابعة سيرَه بِتباطُئ
وَ ذلِك لَم يَروق لَها
لتُدحرج مُقلتيهَا بِضجرٍ نابِثه"أيُمكنك التعجُل بِخطاكَ؟"
هوَ بِأتمّ تجاهُله لِمطلبهَا
لتزفُر أنفَاسها ضِد وجنتَيها بعُنفمُسارعه هيَ خِطاها نحوَه
وَ علَى حِين غرةٍ
أحكّمت إمسَاك كُوعه بِقبضتُهالتجُره خلفهَا إزَاء دهشَة الموضَفين هُنا
المُثبتّه أبصارهُم علَى جُونغكوكلِكونه لَم يقصِد شرِكه والِده
مُنذ سَنواتٍ كُثرفِي حِين هوَ مُنشغلٍ بِفعلة الأُخرى
التِي تظُن بِأنها تجُر جسَده فِعلياً
أنت تقرأ
Bad In Common
Romanceهلُـمّـي إليّ مُـهجـةٍ تُـلاقي لهـيبُ جِمـاري فَـمُـحـترقٍ أنَـا يُـداوي جـراحـكِ بِـرمـادهُ الرجُـل الـذِي إعتَـاد تهشّيـم الطاوِلـة إنّ غضِـب أضـحَى يُـملي طاوِلتـه زِهـورًا ليلقـاكِ علَـيها - مُـكـتمِـلة ذَات فُـصول طَـويلـة الـرِواية لَا تَحـوي...