أنِر نجمَتي بِلمسَة مِنك
وَ أكتُب تَعليقاً بَين الفقَرات ♡
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
☽︎ الـفـصِـل الـحـادِي وَ الـعِـشـرون ☾︎
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
"كُـل مـرةٍ أشهَـد بِـها حُسـن أعـيُنـهـا
أحسـدُنـي لأنـهَـا تُـناظـرنـي بـهُـن"
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
×××××
قُبلٍ دافِئة وَ رقيقةٍ
ينثُرها هوَ علَى كتِف حبيبتُه
إزَاء أمتثالُه خلفُها واقفٍ
مُلاحمٍ أذرُعه أمامُ بطنُها
تُمسك هيَ هاتفُها ناظرةٍ لشاشتُه
يغمُرها التردُد لِما ستُقدم علَيه
وَ جُونغكوك يُشجّعها لِذلك
تبعاً لكُل قُبلةٍ تنسُجها شفاهُه
ليُقبّل عنقُها بِـعمقٍ خِتاماً
تغشَى عُيونها بِـتراخٍ لهُ
ثُم أسنَد ذقنُه علَى كتفُها
يُعاتبها بِـنغمٍ نعِس لتعبُه
"لَا تُطيلي التردُد مَارو
إتصالٍ فقَط وَ سيُختم الأمِر"
هيَ لَا تجدُه بِـيُسرٍ مُماثل
خجلةٍ لمُطالبة مُديرها بِما أرَاد
لِذلك عارضتهُ أولاً
لكِنها لَم تثبُت ضِد إلحاحُه
ثُم لَن تنكُر ميلُها هيَ
حِين تُقابلها عيناهُ المُتآمله
فـتُذعن لمطلبُه طوعاً
حَيث فسّر لهَا هوَ
رغتبُه المُلحّة لتُرافقه حَفل الزِفاف
وَ لَم تَسهو هيَ عَن سفَر والِدته
وَ سعيُها لضرِم حزنهُ
لِذا لَا ضيرٍ لهَا لتَتنازل هذِه المرَة
مُقارنةٍ بِـوفرة تنازلاتُه لأجلُها
أنت تقرأ
Bad In Common
Romanceهلُـمّـي إليّ مُـهجـةٍ تُـلاقي لهـيبُ جِمـاري فَـمُـحـترقٍ أنَـا يُـداوي جـراحـكِ بِـرمـادهُ الرجُـل الـذِي إعتَـاد تهشّيـم الطاوِلـة إنّ غضِـب أضـحَى يُـملي طاوِلتـه زِهـورًا ليلقـاكِ علَـيها - مُـكـتمِـلة ذَات فُـصول طَـويلـة الـرِواية لَا تَحـوي...
