أنِر نجمَتي بِلمسَة مِنك
وَ أكتُب تَعليقاً بَين الفقَرات ♡☽︎ الـفـصِـل الـعِـشـرُون ☾︎
ـــــــــــــــــــــــــــــــ.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
."فَـي غـيابـكِ أذُوق الشَـهـد مُـراً
وَ يَـغـدو الـمِـرار حُـلـواً حِـيـن لُـقـياكِ".
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
×××××رياحٍ عصِفت
وَ أمواجٍ تلاطمَتشُقوقٍ وَ ثغرَات
نومٍ زَهيد، هواجِس قاتِمةليعقِب هذِه النِقم
سكينةٍ لَا يشوبهَا همسٍبَعد ليالٍ مُرّة
لَم تَخلو مِن الضِيق لهَانحَبت بهُن مَديداً
إنخذَلت.. وَ هزُلت عافيتُهالازمُها الجزَع
وَ القلَق لهَا رَفيقكَان كُل حرفٍ أو فعلٍ يبدُر مِنها
قَد ينخُر صفوتُها بِطرفة عَينفَإن إرتدّت لِلمنزل هُناك
يُكتم نفسُها حتَى بُلوغ حُجرتهاتخشَى نَشب نزاعٍ مَع والِدتها
أو تنسُج الجدّة لهَا مكيدةٍتهَاب أن يُدثر جَأش زَوج والدتُها
وَ يُقابلها بِعنفٍ كتِلك المرَة..وَ أشدّ مَا أنهَك طيّها
حِين يلِج جُونغكوك المنزِللتبقَ تَتلو دعواتُها بِالرحمة
خشيةٍ أن يُلاقي والِدهوَ يمسّ بِه ضررٍ
يُضم لِزخم أوجاعُهلِذا لَم تنفكّ يوماً
عَن المُكوث بحُجرتهاتفزَع لكُل نبرةٍ تَعلو
ظناً إن عراكٍ سيُشادوَ لَم تجِد مَن يكُن لهَا عونٍ
يضمُرها بَين أذرُعه ليبتُر سَلب ظُنونها
أنت تقرأ
Bad In Common
Romansهلُـمّـي إليّ مُـهجـةٍ تُـلاقي لهـيبُ جِمـاري فَـمُـحـترقٍ أنَـا يُـداوي جـراحـكِ بِـرمـادهُ الرجُـل الـذِي إعتَـاد تهشّيـم الطاوِلـة إنّ غضِـب أضـحَى يُـملي طاوِلتـه زِهـورًا ليلقـاكِ علَـيها - مُـكـتمِـلة ذَات فُـصول طَـويلـة الـرِواية لَا تَحـوي...