أنِر نجمَتي بِلمسَة مِنك
وَ أكتُب تَعليقاً بَين الفقَرات ♡☽︎ الـفـصِـل الـتـاسِـع عـشَـر ☾︎
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
."أوَد أن أخـتَلـي بِشفاهـكِ ظُلمـةٍ
حَيـث تَقبيلـكِ اللُغـة الوَحيـدة الـتِي أُجيـد".
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
×××××الجَميع غافٍ بِليلةٍ صرِده
أسرّتهُم ليّنة وَ بالهُم صافٍإلّا إن النَوم لَم يَرأف بهُما
يقطُن كُل واحدٍ حُجرته
حائلٍ بينهُم الجِدارلَيس البُنيان الذِي شُـيّد
بَل المسافَة التِي خُلقت بينهُمتفترِش هيَ سريرُها جالسةٍ
تُسند جذعُها علَى الجِدار خلفُهاتحتدّ أصابُعها سويةٍ
وَ نفسُها يَضيق بتفاقُمفـأضلُع رِئتيها
لَا تُرحب ولُوج الهوَاء صدرُهاجُفونها تَعلو وَ تهبُط كُل فينةٍ
لكِن لَا رغبةٍ لهَا لِلنظربهُت مذاقُ لسانُها
وَ لَا لِلدماء غَور عُروقها حيَاةفـجَميع مَن تُحب زائِل
إلّا الهَجر ونيسٍ لهَاوالِدها أولاً
ثُم دلَف أيامُها مَن يعوّضها عَنهبِـصونهُ لهَا وَ عطفهُ
ليُقاسيها بِـذات الخِتامإلّا إنهُ راحلٍ بِأتم إرادتُه
يُفاقم هذَا وجعُهاوَ كُل يومٍ حُلوٍ جمَعها بِه
تبدَل طعمُه لِسمّ يُبيد بدنُهافِي حِين قُبلات ثغرُه العذِبة
لَا زَالت عالقةٍ علَى شفاهُها
أنت تقرأ
Bad In Common
Lãng mạnهلُـمّـي إليّ مُـهجـةٍ تُـلاقي لهـيبُ جِمـاري فَـمُـحـترقٍ أنَـا يُـداوي جـراحـكِ بِـرمـادهُ الرجُـل الـذِي إعتَـاد تهشّيـم الطاوِلـة إنّ غضِـب أضـحَى يُـملي طاوِلتـه زِهـورًا ليلقـاكِ علَـيها - مُـكـتمِـلة ذَات فُـصول طَـويلـة الـرِواية لَا تَحـوي...