أنِر نجمَتي بِلمسَة مِنك
وَ أكتُب تَعليقاً بَين الفقَرات ♡☽︎ الـفـصِـل الـسـادِس عـشَـر ☾︎
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
."يهـتـزّ قَـلبـي إن رآكِ نـافـرٍ
فـيُـريـد هَـجـري ليـسكُـن جَـوف أضلُـعـكِ".
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
×××××هدوءٍ تامّ
لَا يخدُشه أيُّ همسٍرُغم إنبِلاج الشَمس سلفاً
إلّا إن الظُلمة تُغلّف حُجرتهالمُوصدّة ستائِـرها بِـأحكامٍ
ماكثةٍ بِها هيَ وَ أياهُ فقَطوَ لَم يرِف لهَا جفنٍ مِداد اللَيل
تجلُس دُون حِراكظهرُها مُسندٍ علَى الجِدار خلفُها
تُناظر الغافٍ مِحياه علَى أفخاذُهامُنغمسةٍ بِـتخلُل أناملُها بَين خُصل شعرُه
تُديم تمسيدُ فَروة شعرُه دُون ضجرٍحَيث زارهُ النَوم قبلاً إزَاء فعلتُها
مُمتنة لِكونه نائمٍ حتَى الآنلعلّها راحةٍ مُثلى لَه
مُنفكّ بِها عَن خُبث أفكارُهتعدّ ماربِيل كُل نفسٍ غادَر ثغرُه
مُتآملةٍ كُل رُكنٍ بِـمحياهتحفُظ كُل تفصيلةٍ بِه
باسِمة الفَاه تَغور عُمق حسنهُعالقةٍ بِها
بقَايا أحرُف حديثُه البارِحةشكوَاه لهَا وَ يأسهُ
هوَ بَان حاملٍ همومٍ لَا تَعيهاوَ مَا لهَا إلّا الإصغَاء لهُ
تعجُز عَن إعانتُهفقَط تعلّقها بِه يزدَاد
هيَ تشتَاق لهُ فَور نومُه
وَ تبتَغي مقرِبته حِين يَفيق
أنت تقرأ
Bad In Common
Romansaهلُـمّـي إليّ مُـهجـةٍ تُـلاقي لهـيبُ جِمـاري فَـمُـحـترقٍ أنَـا يُـداوي جـراحـكِ بِـرمـادهُ الرجُـل الـذِي إعتَـاد تهشّيـم الطاوِلـة إنّ غضِـب أضـحَى يُـملي طاوِلتـه زِهـورًا ليلقـاكِ علَـيها - مُـكـتمِـلة ذَات فُـصول طَـويلـة الـرِواية لَا تَحـوي...