شاجور
البارت الثالث
#للـكاتبة أبرار المـحسن .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ريام:- كعدت على صوت وهوسه
هيام:- يلا يمه وصلنا تعالي ننزل .
ريام:- نزلنا من الطياره تنفست براحه انوب ركبنا بسياره ورحنه لبيت فتنا وجان عباره عن طابق واحد ثلث غرف وهول ومطبخ وحمام اخذتني المره لغرفه زغيره وكالت
هيام:-هاي غرفتج وهنا راح تعيشين
ريام:- حجت وطلعت واني بديت حياه جديده هنا وصفحه جديده بكل يوم وبكل ليلة مخدتي تغرك مَہטּ دموعي ومن حبي لاهلي ومن شوقي الهم كلش محتاجتهم بحياتي صار عُمري 19 ومرن 6 سنين الي بتركيا وبعيده عنهم لكت لهسه اتذكرهم واتذكر لحظاتي وياهم كلشي مناسيه سوى حادثه امي وابوي مااتذكر منها أي شي
بالنسبة لبيت عمي كلش حبابين ويايه وهمين حبيتهم علي معتبرني نفس اخته وهو نفس اخوي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
# شاجور
ـــــــــــــــــــــ
أتعذب كثيراً
عندما افكر في حجم المسافه
بيني وبينكِ ..
كبيره جداً ..
بحجم سنين عُمري
المُعذب بها في عشقكِ
وبحجم المسافه
بينَ بغداد ودولتكِ
التي لا اعرفها ...
بِقلم الـشاجور 🖋📜 .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شاجور :-
لميت السجاده وتمددت اباوع للسگف
وين جنت ووين صرت من طفل مشرد ماعنده مكان ينام بي ويوميه مطرود من بيت ابوه لواحد عنده بيوت وعمارات وفنادق ومعيش عوائل اني الي ماجنت اكدر اجيب كسره خبز اكلها بدون مااشتغل واجيب مصرف
بس شنو الفايده؟
عندي كلشي بس ماعندي غزالتي .
كبرانه؟ تزوجت؟ بنفسي اشوف شكلها ملامحها شلون صايره صار عمرها 19
كبرت غزالتي كبرت الي جنت ادعي ربي يكبرها بسرعه خاطر ازوجها بلمح البصر اختفت من بين اديه
هيج اني مكروه محد ضل يمي؟
شاجور ثاير كدام الناس بس محروك من يذكر غزالته رجعت بذاكرتي مثل كل يوم قبل لا انام ..
المـــــاضي :: -
كاعد بالمخزن الي هو بيتي و ادرس أجه ليث دفر الباب برجله عدلت كعدتي وباوعتله
ليث:- جلال امي تريدك
جلال:- كمت وكفت وهو راح كدامي رحت ادخل واكفتلي بالباب وبديها الچفچير
خنساء:- انكث ملابسك خوما توصخلي البيت
جلال:- خنساء المخزن مكنوس ونظيف وملابسي كلشي مابيهن
من يمته جلال ينام بمكان وصخ؟
خنساء:- ديلا يل نظيف امشي جيب صمون للعشا
جلال:- عندي دراسه خلي ليث يروح
خنساء:- تاكل تبن وتروح أبن الفگر مدكلي شتدرس قابل هو ثالث متوسط .
أنت تقرأ
شـاجـور
General Fictionفي عُتمه الحَـياه وَفي عُمق الغُربه والحَنيـن . توجَد غزاله مُشرده تلتجأ الى أحضانِ شاجورٍ يَحرق غَيرهـاا ليُطفئهـا فَـ تصبحُ الرجفهة ليـديهِ الصَلبتين وضعف لقَلبهِ ألذي أصبحَ حجراً « لِيلعب القدر في قدرهما » [ شاجور ] - بقَلمي ** الڪاتبه أ...
