شــاجــور
البارت الـ خامس والثلاثـون
بقلم ابرار المُحســن 🌸 .سَـتأتِي كَـما تَمنَّيت ✨✨ .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــهُــدى :: اندفعت بالغـرفة المتروكه بنهايه الصالة يم باب السطح وكعت ع ركبي وعطت بخفوت كمت مسحت اديه المكان اضلم هندس الغرفه اصـلا متروكهـة ومحد كاعد بيها مخلين الفراشات الزايــدة بيها
فـاتحه عيوني ؏ وسعهـن اريد المح منو يمي وشنو اهبد ادور ع الباب واندفع من جتفي بغير اتجاه دخت
حجيت بصوت يرجف : مـ منـو احم باوع تره اني مااخاف بعيطه وحـدة يجي جلال وحمايته هم جوة
فاروق فاروق مـو؟؟ سكتت محد يحجي معقولة باب السطح مفتوح ودخل احد؟؟ تقصلت بطني من لفحتني انفاس بركبتي من ورة
رسن التفتت اتنفس بسرعه حسيت ايد انلفت ورة ركبتي وجرتني
انطبعت شفايفي ع شفايف الشخص المقابيلي صرت ادفع بي مختنگــة الى ان دفعني ووكعت ع الارض ، وشغل فلاش التليفون ع وجهه مثل ماتوقعت فاروقتفلت بالكاع لعبانه روحي ياچلب يافاروق
الله ياخذك ، الله ينتقم منك ، يارب تخيس بقعر جهنم ، راسك ملفلف اههخ يماا كصتك جنهـا الانبـارضحك ودنك بمستواي
فاروق:: عسل عسل هداويهدى:: تخلل عطـرة بخشمي جريته من ياخته وتقيئت ع ملابسه احس معدتي طلعت
دفعني من بطني لعبانه روحـة
كش وجهه وكال : الگاع شكبرها دتقيئ عليها شمالج كله ع ملابسي
هدى:: كمت مهدود حيلي صدك ماتدمرت الارضيه بس ملابسه
رفعت اصبعي بتحذير : مــرة ثانيه اذا بستني الحمزة يسطرك كون ، خشمك بي طشتين لحم ، درت وجهي اريد اطلعهدى:: داح شرفي يا يُمة وينج ، ضحك بقوة وجرني من زندي
فاروق:: بعدنه ممخلصين ، ماتردين حباية !!
هدى:: هزيت راسي بخوف طلعها من جيبة وقربها لشفايفي صميت حلگي بقوة همس يم اذنيفاروق:: مثل مكلتي جلال وحمايته جوة اروح اكللهم اليوم هدى بلعت وهسه باستني تخيلي شراح يصير وشنو حياخذون نظرة عنج !!
هدى:: نزلت دمعتي بحرگه خله الحباية بين شفايفي ورفعلي حاجبه ، بلعتها وگلبــي محروگ
عفته وطلعت غسلت ودخلت لغرفتي بچيت بقهر واني استغفر ، ياربي والله مو بأرادتي الله يشلك يافاروق الجايف
ذبيت اديه منا ومنا جسمي نمل حسيت براحــة وهل شي جان اثر الحبايــة غمضت عيوني وداهمني الضلام
**
ريــام :: سد التليـفون علي وعمـو يحاچي ميجاوب عمه دگت ولطمت كلتلة : ولك احجي راح تموتنه
أنت تقرأ
شـاجـور
General Fictionفي عُتمه الحَـياه وَفي عُمق الغُربه والحَنيـن . توجَد غزاله مُشرده تلتجأ الى أحضانِ شاجورٍ يَحرق غَيرهـاا ليُطفئهـا فَـ تصبحُ الرجفهة ليـديهِ الصَلبتين وضعف لقَلبهِ ألذي أصبحَ حجراً « لِيلعب القدر في قدرهما » [ شاجور ] - بقَلمي ** الڪاتبه أ...