شاجور
البارت الـ 47 .
بقلمي: أبرار المحسن .،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
هُــدى:: مرت فتره بين ما نرمان شالت جبس رجلها احنه نحظر للعرس اليوم الحنه
كاعده والبدلة جبيره عليه كلساع شايلتها من صدرها
اجتي خنساء عدلت البدلةخنساء:: رااح يدخل يحنيج
هدى:: أمي وينخنساء:: ماادري
هدى:: هوسن النسوان ودخل فاروق كعد بصفي
يتحرك بسرعه ، جر أيدي خله بيها حنه وخله فوكها الوردهصاحت وحده من يمهن ، حبها ولك حبها لتخاف من امها
هدى:: دورت بعيوني ع أمي جانت واكفه يم الدرج مغطيه حلكها بالشيلة وتضحكمااحس الا نعتيت وباسني بخدي
هدى:: يمعود مو حتى شعري خربفاروق:: متشوفينهن لحن وانا مااحب بوسة الخدود
هدى:: رفعت حاجبي ، لا بلة؟فاروق:: وداعتج حبارتي ، يلا انا اروح وملتقانه غداً بأذن الله
هدى:: لو ما فشلة جان ركعته بالبوكيهبألف ياعلي يلا خلصت وفضت صعدت فوك ننزعت بدلتي ولبست تراك كاعد افتح بشعري ودخلت امي
هدى:: لجج عيني هاي شطالعهه ثوب يربگ وشيلة وكحله والله تردين رجل
بسعاد:: دهر فرج يمدهوره
هدى:: هههههه.، كعدت يمي ساعتين تحجي وتنصح وانا اسمعلها بكل تركيز مو لشي بس لان مااحب اقاطعهابسعاد:: زين يمه اعوفج براحتج هيه باجر الصبح تروحن انتي ونرمان حتى من الصالون وانوب للمصورة تاخذون صور ويسلمج جلال اله وتنزفون للبيت
هدى:: خوش يلا ، مسحت مكياجي ونمت نومه حلوة مبستمه ، ثاني يوم ركضه وحده انا ونرمان ثنينه فرحانين وكلساع نتگابا ونهز جتف وههند حايره بأبنها وتصيح ألا تعوضوني
كملنه من المصورة ودخل جلال من شفته ابتسمت وتخيلت ابوية
جلال:: هسه انا لا اكدر الزم ايدج وابوسها ولا اكدر ابوس راسج يابنت عمي
هدى:: راح ابجي
جلال:: انعل سلفه سلفاجهدى:: حتى بمواساتك قاسي ، ضحك وجرني من كبوسي بهل اثناء دخل فاروق يضحك
جلال:: عشرين مره موصيك عليها هل مره انا مو اخوك انا اخوها يافاروق انتَ رجال أذيها بشعره وحده والله وكتها تخليك تتمنى اميمتك مجابتك ، أريدك تداريها حسسها انت ابوها وسندهاا قبل لاتحسسها انت رجلها
كل هل سنين عاشت بحنيه وياية انا جنت سندها وراح ابقة سندها ، بس من هل لحظه طلعت من مسؤليتي صارت بمسؤليتكفاروق:: صار بعيوني أخليها
هدى:: رجفت شفتي من فاروق احضني بأيده
طلعنه بره بباب القاعه مال التصوير وربع فاروق ماخلونه نركب شغلو الديجي بأعلى صوته وبحكم الكبوس تور من عيوني شفتهم شلون يركصون
شغلوو اغنيه عريس وربعه يزفونه
أنت تقرأ
شـاجـور
General Fictionفي عُتمه الحَـياه وَفي عُمق الغُربه والحَنيـن . توجَد غزاله مُشرده تلتجأ الى أحضانِ شاجورٍ يَحرق غَيرهـاا ليُطفئهـا فَـ تصبحُ الرجفهة ليـديهِ الصَلبتين وضعف لقَلبهِ ألذي أصبحَ حجراً « لِيلعب القدر في قدرهما » [ شاجور ] - بقَلمي ** الڪاتبه أ...