شـاجـور
بقلمي :- أبرار المحـسـن
وصِرنالك جِسر للنجم عبرناك
وصغنه مِن الحزن ضحكات لعيونك 💕.
____________________________
هُــدى :: لفيت لبرنص ع نفسي والمنشفة ع راسي طلعت من الحمام گدام ميز المراية ادور بالجرارات ع مششط ، سمعت طگه جداحه ودخان جگاير ترس خشمي
درت اباوعع بالغرفه واثر الدخان مشيت بخطوات هادئه
درت عيوني للمكان الي بين الحايط والكنتور
رفعلي عيونه المجمرات وجه الشاحب
هدى:: شتسوي هنا
فاروق:: مو كافي؟ حبارتي صار سبع شهور !
هدى:: گوم اطلع بره
طفه الجگاره وگام لزم ايدي يحجي برجفه: قبل سبع شهور ردنه نزوج
راد يكمل قاطعته: واجتي وحده ممعروف اصلها ولا فصلها وهي نفسها الي جنت مزوجها متعه وگالت انو هيَ حامل منك انتَ فاروق وبالشهر الرابع يعني هذا الشي يدل على أنو حتى بورا خطوبتنا انتَ نمت وياها
فاروق:: جذابة والله مو أبني هدى ليش متصدگيني
هدى:: هههه هي أجت حتى تطلب منك ترجعلها وهي اصلا لاحكتك عجل ليش اختفت ورة ماگلتلي؟
فاروق:: مااأدري مااأدري بس والله انا من حبيتج وقتها جان منتهي العقد مالتنه واصلا عفتها
هدى:: تقربت عليه وحجيت بهدوء ، يمكن تكون اختفت بأمر منك علمود لانسوي تحليل ونعرف هو ابنك لو لا
فاروق:: هدى
هدى:: اطلع بره
فاروق:: ماأطلع
هدى:: غمضت عيوني بيأس ومشيت امشط شعري
بطرف عيني اشوف نظراته تخترقني ، عن قصد حركه غبيه ردت احرگ گلبة بيها ، وخرت شعري ع جهه وحگيت رگبتي بهدوء
فاروق:: هدى لاتعلين روحي بهل سوالف
هدى:: بقيت ساكته مجاوبته كعدت ع الكرسي وخليت رجب على رجل جريت قلم الحمره وخطيت شفايفي
رجعته لمكانه وجريت الشسوار اريد اشغلة بالكرباء انشف شعري
توني خليت البلك بالنقطه ولزعتني الكهرباء
نزيت وعطت : يماااا
ركض عليه : شبيج هدى ثولة اكو واحد يلزم الكهرباء وجسمه مبلل
هدى:: بالي مو يمه لازمه گلبي احسه يأذيني من ورة النتله
نزل اديه الي جانن ع جتافي لخصري باوعتله بنظارت بارده دنگ وخله راسه بركبتي طبع بوسة خفيفه وابتعد
فاروق:: والله مااخليها بنفسي
هدى:: ضليت اباوعله بدون اي رده فعل لزم وجهي ومشه ابهامه ع شفايفي
فاروق:: هدى أبوسچ؟
مجاوبته رجع يتحسس شفايفي بأصابعه
فاروق:: حبارتي امنعيني لتخليني ابوسچ وأنتِ متردين
هدى:: لتبوسني فاروق
أنت تقرأ
شـاجـور
General Fictionفي عُتمه الحَـياه وَفي عُمق الغُربه والحَنيـن . توجَد غزاله مُشرده تلتجأ الى أحضانِ شاجورٍ يَحرق غَيرهـاا ليُطفئهـا فَـ تصبحُ الرجفهة ليـديهِ الصَلبتين وضعف لقَلبهِ ألذي أصبحَ حجراً « لِيلعب القدر في قدرهما » [ شاجور ] - بقَلمي ** الڪاتبه أ...
