شاجـور
بارت 10
﹉﹉﹉﹉﹉﹉
"يَا جَمال عِيناكِ ويَا حُسنَمها دَعني
أقُبلهِا دَعني أعِلن حّرب حُبي أجِعْل
عِيناكِ تّتكلم ععن ما فَعل بهَا القُلب
المُتيمِ لَقد دَقت أجُراسّ قُلبيِ فَهل
لِي أنَ أعِلن بَأن فُؤادْي أصبحُ بذَمة
هَاتان العيَّون .
﹉﹉﹉﹉﹉﹉﹉﹉﹉﹉﹉
جلال::-
دخلت للبيت ونصدمت بلي شفته ابويه واكع من العربانه وملتمين حواليهبسرعه ركضتله
- ياااابه ،، رفعتهه ع العربانه وصحت
،، ويننن ليثثثث وفاروووقققخنساء:: طالعيييين ولللك قادر وين عايفني
جلال:: اششش
مشيت بالعربانه واني بحيره جبيره لا سياره ولا احد يعيني اخذه اول ماطلعت لكيت باقر ييرد يفوت ومبين خايف وسامعباقر:: شكووو جلال
جلال:: حجيت بأنهيار ،، باقرررر ابويهباقر:: اششش مابي شي راح اروح ع الشارع أأجر سياره واجيي
جلال:: راح يركض واني اخذته تجاه الشارع أجرنه وصعدنه باقر كدام واني وره مددت ابويه ع رجلي ونزلت دمعتيي بحرگه
جلال:: يابه تسمعني ،، جنت مطمئن لان صدره يصعد وينزل دلاله ع التنفس
وصلنهه للمستشفى
باقر نزل العربانه وعاني دخلننهه وسعفوه للطوارئ
رجعت خطوات ليوره بحيره مسحت ع شعري وكعدت بنص المستشفى بيأس
باقر:: جلال!
جلال:: عوفنيي عوفنيي باقر اخر امل اليه بهل حياة بين الحياة والموتباقر:: مايصير بي شي لتخاف
جلال:: طلعت تليفوني وخابرت على امي- الو ها يمه
- ها ولك شاجورر
- يمه فلوسي الي يمج شكد؟؟
- خير من الله يبعد عيونيي
- خلي واححد من المكرنين اليمج يجيبلييي
- شكدد
- ****
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
طلع الدكتورر رحناله اني وباقرالدكتور:: وضعه تحت السيطره سويناله فحوصات من تطلع نبلغكم
جلال:: راح واني باقر ضلينه ننتضر لحد ماطلعن
جلال:: أنتَ ابقه هنا واني اوديهن للدكتور
باقر:: هاذا هوجلال:: اخذتهن ومشيت بخطوات تائهه خايف من الي موجود بالتحايل خايف على ابويه
دگيت الباب ودخلت اخذهن يقره بيهنالدكتور:: الوالد ضاربته جلطه ثانيه براسه وكلش مأثره على حالته الصحيه وبشكل جبير
غير هذا عنده مظاعفات هوايجلال:: ي؟ ،، شمر التحاليل وحجه
الدكتور:: حالته الصحيه جداً تعبانه ، شگد عمره؟جلال:: 67 ..
الدكتور:: بابا ابوك حالته خارجه عن سيطره الطب
يعني اذا هو صارله مشلول مأاعرف شگد وهسه جلطه ثانيه ومضاعفات وگلبه تعبان ع شنو جايبه بعدد؟
الوالد ايامه معدوده اخذه خليه يموت بين اهله احسن
أنت تقرأ
شـاجـور
General Fictionفي عُتمه الحَـياه وَفي عُمق الغُربه والحَنيـن . توجَد غزاله مُشرده تلتجأ الى أحضانِ شاجورٍ يَحرق غَيرهـاا ليُطفئهـا فَـ تصبحُ الرجفهة ليـديهِ الصَلبتين وضعف لقَلبهِ ألذي أصبحَ حجراً « لِيلعب القدر في قدرهما » [ شاجور ] - بقَلمي ** الڪاتبه أ...