شاجور
بقلم: أبرار المـحسن 🧡.
انه اليوجعني هواي ..
آخ مِن الليالي اليوجعني ..
انه ما ينسمع ينشاف ونّي ..:::::::::::::::::::::::::::::::::
جلال::-
ضليت واگفف من بعيد والصدمه تسري بعقلي وبجسمي
لاا يارب لاا مو هي
تقدمت بدون رده فعل واني اشوفهم يطلعون تابوت من البيت مالتها وابوها واكف يدك ع راسه ويگول::- ولججج بويه وين رحتي وعفتيني ولجج بنيتي
جلال:: لا يارب مو هي علاء يتخبل والله .. جنت خايف تكون هي خايف وصلو الها وكتلوها الي صدمني اكثر من رجع ابوها صاح بصوت عالي::- ولججج فطييم بويه بعدچ زغيره
جلال:: يعينك الله خويا علاء ..اخذوها وراحو للدفن تقربت من البيت اسمع بس عياط نسوان جريت نفس ودخلت جوه صحت
جلال:: يالله ، طلعتلي بنيه شابه مسحت دموعها
::- منو انتَ؟!جلال:: انتي اخت فاطمه ، شهكت بالبجي
::- أي اني رُبى اختهاجلال:: اني صديق علاء
رُبى:: علاااء !! وينه ليش مختفي فاطمه صارلها شهور تبچي عليه مااجه ولا شافها ولا تواصل وياهاجلال:: شهكت وكملت
رُبى:: ماتت وهي بحسرتهجلال:: شلون مااتت؟!
رُبى:: انقتلتجلال:: عگدت حواجبي ، شنوو !!
رُبي:: الفجر جنه كاعدين اني وياها بالحوش كالعاده جانت دائما تنتضر علاء ، جنه كاعدين واني اواسيها فجأة واحد مااعرفه ملثم صعد ع الحايط مالته احنه خفنه وردنا نفوت جوه بس فاطمه وكفت ومامشت بس سمعته كال اسم علاء ضليت اجر بيها وهي تستمعله الى ان رفع سلاحه وگال*هاي هديه علاء الچلب الخاين*
جلال:: انهارت بالبچي وكعدت للكاع ماعرفت شسوي كملت كلامها وهي تصرخ بصوت عالي
رُبى:: ورمه رصاصه وكعععت بلبة صدرهاا لاختييي
جلال:: دخيلك ياعليي ، اجن بنات ع اثر صوتها كلتلهن شويه واجي ورجعن دخلنجلال:: خويه علاء مسجون اريد شي من اثر فاطمه اله
رُبى:: مثل شنوو!جلال:: شال أي شيي بسرعه ، راحت جابت شال
- الله يرحمها ويسكنها فسيح جناتهرُبى:: اميين
جلال:: طلعت من البيت بسرعه متوجه للمركز وقررت اصارحه بلشي الي عرفته دخلوني للمكان الي هو بي جان كاعد بالزاويه شافني واجه يضحكعلاء:: جلالوو حبيبي شلونك كلت ينساني وميجي بعد
جلال:: مديتله الشال فتح عيونه بفرحعلاء:: فطمتي شال فطمتي هههه منين جبته وشلون
جلال:: جبته .. علاء انتَ شلونك ادرري بيك جاي تتعذب لان مجاي تاخذ مخدرات بس هاي هي صعوبات الابتعاد عنها
أنت تقرأ
شـاجـور
General Fictionفي عُتمه الحَـياه وَفي عُمق الغُربه والحَنيـن . توجَد غزاله مُشرده تلتجأ الى أحضانِ شاجورٍ يَحرق غَيرهـاا ليُطفئهـا فَـ تصبحُ الرجفهة ليـديهِ الصَلبتين وضعف لقَلبهِ ألذي أصبحَ حجراً « لِيلعب القدر في قدرهما » [ شاجور ] - بقَلمي ** الڪاتبه أ...