شـاجـور ، البارت الثامن عَـشر .
بِـ قلم : أبرار المـحسن
وإِنباگت مَكاتيبي و دروّ بية احبك ..
•••••••••••••••••••••••••••••••••••••
جـلال::-
كاعدين ؏ العشه گلنـه وحجه ليث
ليث:: يُمه
خنساء:: وحمه
فاروق:: هيچ احسلك
ليث:: انچب ، يما اريد ازوج
هدى:: وياهي ترضى بيك خوثه وثوله والله عاميها
فاروق:: هههههه صخونه ضحكتيني الله يحيج تعالي ابوسج بعد روحي مشكوره ماقصرتي عاش لسانج
هدى:: دنجب لطشت وجهك بالطول
فاروق:: خاله بسعاد بربچ شبلعتي من جنتي حامل بيها
ليث:: هسه دكافيي شبيكم الا تحجون ويا سالفتي يمه زوجيني
هدى:: السؤال يُكرر نفسه ، ياهي تقبل بيك
ليث:: السؤال لو انتِ تكررين جنچ ذبانه خـ*
جلال:: ليث لااتتجاوز عليها
ليث:: يم....
خنساء:: شبييك لطشت منيلي ازوجك عابت لهل وجه وبعدين ياهي تقبل بيك ؏ كوله هدى
جلال:: هدى وفاروق ماتو ضحك او بالاحرى الكل يضحك بس سكته حجه ليث وصارت لحظه صمت من بعد الي حجاه
ليث:: عمتي زهره موجوده الله يطول بعمرها وتنطيني بتها شيرين
ريام:: تخسي ههه
ليث:: انتِ عمتييي!!!
جلال:: ليــث صوتك!!!!! حجت ريام وياي وبعدها باوعت ع ليث
ريام:: عوفه عمو عوفه ، أأ كلي ليش ما خالك يزوجك بنته مريم.؟؟؟؟
مريمم:: أيييييع!!
ليث:: جييره بوجهج ليش شبيه وتكولين ايع؟؟
مريم:: دشوف روحك لااسلوب لاجمال لاذوق لانزاكه
ليث:: نزاكه؟؟؟ شتردين حبيبتي البسلج برموداا واصيح ميو ميو؟؟؟؟؟!
مريم:: لا مو هيچ بس شوف اخوك جلال شلون شخصيه وحلو
جلال:: هم خلت نعال بالنص شگد غثه .
فاروق:: واني ست مريوم ماانطيتي رأيج بيه؟!
مريم:: هههه انتَ كيوت
فاروق:: موت الكرفني اذا هيچ
خ
خنساء:: اليريد يزوج خل يزوج نفسه
ليث:: يمه لخاطر الله منيلي اني؟!!
جلال:: ليش منيلك؟!! الورشه اقلل شي بالشهر تطلع مليون اااااقل شي هاي لو تريد تجمع جان جمعت بس انتَ حاير بسوالفك المكسره وتصرف فلوسك ؏ گـ*بـك
ليث:: أنتَ ليش ماتحترررم نفسك هاي عود اني اخوك الجبير
جلال:: اخووووي البعير ، ياجبير شبيك هو انتَ عقلك عقل جبيرر لك بابا أنتَ زعطووط يمته تبطل سوالفك ماادري مو حتى فاروق صار يستمد من عندك ويقلدك بسوالف المكسره
أنت تقرأ
شـاجـور
General Fictionفي عُتمه الحَـياه وَفي عُمق الغُربه والحَنيـن . توجَد غزاله مُشرده تلتجأ الى أحضانِ شاجورٍ يَحرق غَيرهـاا ليُطفئهـا فَـ تصبحُ الرجفهة ليـديهِ الصَلبتين وضعف لقَلبهِ ألذي أصبحَ حجراً « لِيلعب القدر في قدرهما » [ شاجور ] - بقَلمي ** الڪاتبه أ...
