علي العودة لقد تأخر الوقت قاطعها بحملها بكلا يديه واضعا قدميها الانثوية على قدميه مقتربا من شفتيها اكثر ببحته الطاغية ورائحته الرجولية : اطلقي العنان لنفسك صغيرتي المفترسة ،خبطة يد على كتفيه الضخمه مما جعلته يضحك ضحكة خافتة ساحرة ،مقتربا صوب اذنيها شاددا عليها اكثر بيديه محكما قبضته على خصرها : هل ستعودين ابدا ?
*************
Cafe مقهى:
ليس لدي اي مستندات عن ابنتي منذ ولادتها لقد سحبها الدكتور كريس مارغن برمتها بحجة انه يؤمن عليها بعد وفاة والداتها ولو كنت اعلم ذلك لما كنت اعطيته ورق ابنتي سيد لوتشيانو،حول لوتش نظره من الغليان الذي يدخنه اليه ساحبا نفس،صمت طويل،ثم تابع: لا اكترث لهراء مثل هذا ،صمت دقيقة ،امامك مهلة اسبوع واحد. لتأتي الي بورق ابنتم تلك ،والا قاطعه والد الفتاة بغصة توتر وخوف : حس..نا...حسنا حسنا سيد لوتش كما ترغب ،لكن ....مالضامن لي اذا?، سحب نفسا من الغليان وتابع في صمت راكد: 10مليار دولار يكفي لتخبئ عارك ،اعتدل وظبط هندامه تاركا المكان تحت نظرات والد الفتاة المشمئز من نفسه وصوت داخلي يعلو : كيف تجرأ على بيع ابنتم الوحيدة لسلالتها النادرة ...بأي جحيم صُنعت منه !!......
...
Small home منزل صغير :
والان افتحي عينيكي ياصغيرتي المفترسة ،بدأت تدريجيا في فتح عينيها الساحرة بعد ان ازاح كوك الوشاح هامسه بصوت انثوي اثار نارا ملتهبة داخل كوك : اوووه ...يالهذا الجمال كوك ،سحبها بين ذراعيه الضخمه دافنا وجهه في رقبتها يستنشق رائحتها كرائحة النبيذ المحرم ..ماددا احدى يديه خلف ظهرها مما حرك قشعريرة اسفل ظهرها هامسه في اذنيه بضحكة خافته: هههه لا تتهور كوك ...لا تجعلني رهينة بين اضلعك هكذا ... باعدا خصلات شعرها وراء ظهرها يقبلها بدفئ وكأنها يرسل مشاعره مطوقة بعشقه لها على هيئة قبلات ملتهبة بها متشوقة للمزيد دائما ،هامسا وهو يعض شحمة اذنيها : لا امانع ان كان تهورا مقربها اكثر بين صدره حاملها بين يديه : خاصة ان كان تهورا بين يدي صغيرتي المفترسه مفترسا شفتيها بجنون عشقه لها تاركا خلفه كل فكرة ترعبه بمجرد ان يتصور ثمة شيء يمكن اذيتها وكل شئ يشغله ..فقط يريد ان يقف عليه الزمن للابد عند تلك اللحظة وهي بين احضانه كأنه يريد ان يعلن عن مغادرته لهذا العالم في تلك اللحظة لحظة ممارسة عشقه الابدي مع من تربعت على عرش عقله وقلبه وزعزعت كيانه بأكمله.
ممارسة حب استمر لساعات وساعات ،قبله ناعمة على خديها هامسه صوب شفتيه وهي تداعب خصلات شعره الهابطه على رأسه :علي العودة لقد تأخر الوقت قاطعها بحملها بكلا يديه واضعا قدميها الانثوية على قدميه مقتربا من شفتيها اكثر ببحته الطاغية ورائحته الرجولية : اطلقي العنان لنفسك صغيرتي المفترسة ،خبطة يد على كتفيه الضخمه مما جعلته يضحك ضحكة خافتة ساحرة ،مقتربا صوب اذنيها شاددا عليها اكثر بيديه محكما قبضته على خصرها : هل ستعودين ابدا اليس?،لامسه انفه بآنفها الصغير تابعه بصوتها الانثوي الذي ادمنه منذ اول مرة سمعها :حرك ذراعيك فالبعض منا يعمل ليعيش ،نظرة طويله بينهما ،قبلته قبله ناعمه على شفتيه : لا تتخذني رهينة هكذا .....
**************
Stop....the end of part 17
الكذب على اناس صالحين يهلك صاحبه كثيرا وربما يدمره طوال عمره ,فما بالك الكذب على من تحب كأنك تطعنه بتواطؤ في ظهره ? ترى مالاحداث القادمة
Remember1
ميعادنا كل اسبوع خميس /جمعة
اما الان وداعا.....👋
دمتم بأمان لايعرف طريق الخوف ابدا 🌍❤
أنت تقرأ
(New)Energy project مشروع طاقه
Mistério / Suspenseبغموض ولهجة متعجرفة:أريدها على قيد الحياة ،بشحمها ولحمها،وإن فعلتم عكس ماأمرتكم به،لن تبقوا في قائمة سكان الأرض.تقدم خطوتين ببحته الرجولية الممزوجه بدخان سيجارته الفاخره ،وتوقف دون إكتراث باالنظر لرجاله ،إثر كلمة أحدهم:لكن سيدي ...كوك..!!،نظر خلسة ل...
