~بسم الله الرحمن الرحيم ، بسم الله به نبدأ وبه نستعيّن ~
انعكَاس الضوء في ليّل المُطر
و إنتشَار النور .. في كل اتجاهٌ
ينثر الفُرحـه على الدنيا عطّـر
يرسّم البسمه على وجه الحِياة
يا سيّـد الأرض و السّـادات
سّامح لغتنَا على التقصِيـر
نُحتـاج لوحة من الغِيمـه
ونحتَـاج رِيشه من التنُويـر
_
لقّاء ـالصُدفة و ـالقَدر ـاللطِيف
عندما يُساق لك
هناك أناس تلتقِيهم عن طريق ـالصُدفة
ليصبحُوا بتلك ـالصُدفة أعز الناسّ إلى قلبك
تُحبهم أكثر من الذين أدخلتهم إلى حياتك
باختِيارك ورغبتكٰ
أجمل مافي ـالصُدف أنها خالية من الانتظَار
وعنْدما نراجع حياتنا نكتشف
أن أجمّل مافيها حدث .. بالمصادفة ٰ
لتختلط الوان الحُب بعبّق الصُدف
لتبقى صُدفه لقَائك أجمل الذكريات
لتزهٍر الحِياة وتتلـون بالوان العشـق ،
لنحكي عن جمَال الصُدف التي حدثت
وأنها كانت بفعل تركِيب الأقدار لا منّا ،
لـ ندرك أنها أجمل الأقدار التي رتبت لنَا ٰ
_
أهداء لكل المقوقعين بالغرف ، لكل من يعشق القراءة ، لمن ينظر لـ عالم الخيال بالوان ورديه
أهداء لكل من رتبت الصُدف له لقاء بشخص أصُبـح وجوده بحياته أفضل شي حدث
لكل من يرى أن ترتيب الأقدار قد تظهـره على هيئه صُدف
أهداء لكل من يقرأ سطوري بـ ثغر بأسمً ، لكل شخص سيرافقني في رحله نثر مشاعري على هيئه روايه
لتلك الجميلة التي لا تؤمن بالصدف ، لتخوضي بين بحر سطوري عن سياق القدر لـ تّتكون حياة شخصين بعبق جديد من رحمه الخالق تسمى 'الصُدف'
لتزهٍر حياة الريداء بالوان الفُرح من جديـد
ليختلط بياض الطيّن بالوان المُهنا لتتفتـح بصيرتـه بجمال الحُياة
لنخطي في سطور المِرج المزهٍر ، نخطي في رحلات السّرج السّهاجه ، لنتجاوز الآلام لننظـر لـ الحياة بمنظور جديد يزهر بورد المروج بعد عثرات السّراج المُتعبه لـ ندرك أن الحياة بدت بالتلون بعُبق الصُدف ٰ:
_
الشخصيات:
~عائله ساري آل سّاهر~
ساري آل سّاهر -٥٢-
نجمه بن خلدون-٤٨-
لهم من الذريه ثلاثه؛
سراج آل سّاهر -٢٧-
سهام آل سّاهر - ٢٥ -
سُلاف آل سّاهر - ٢٢ -
_
~عائله ثائر آل رائف~
ثائر آل رائف -٥٥-
بهجة آل باسّل -٥٢-
لهم من الذريه اربعه؛
أجواد آل رائف -٢٩-
مهنا آل رائف -٢٦-
أشجان آل رائف -٢١-
مؤيد آل رائف -٢٠-
~آسر ولد أجواد ٧ ~
~آسه بنت أجواد ٤ ~
_
~عائله أواب آل نوفل~
أواب آل نوفل -٥٠-
شهايد آل عامر -٤١-
له من الذريه واحد؛
رضوان آل نوفل -٢٠-
-
ذريه أواب من المرحومه ~سها~ ثنتين؛
مروج آل نوفل -٢٤-
ريداء آل نوفل -٢٢-
