انا لا اضع شروط لتنزيل الفصول . لكن اتمنى منكم تقدير جهودي و تصوتوا عليها بوضع نجمة و تعليق بين الفقرات لكي تطلع الرواية للقراء
★اتمنى انكم تستمتعوا بهذا الجزء من الروايه ★
★★★★★★★
عاد جونغكوك الى المنزل يحمل الصغير النائم على كتفه بعد أن أوصل أميليا الى شقتها .
كانت إلينا تجلس بالصاله ممسكة هاتفها بين يديها وما أن رأته حتى إستقامت تتوجه نحوه بوجه غاضب .
رماها بنظرات حادة لم تكثرت لها فقالت : لقد سمعت جينا تقول أنك اخدت الصغير الى مدينة الملاهي رفقة إميليا . هل هذا صحيح ؟؟؟
إبتسم بلؤم وقال : انت تعرفين ان جينا لا تنطق إلا بالصدق . فلما تسألين ؟؟؟
" هل بهذه البساطة ستعود إليها بعد ان تخلت عنك وذهبت لأحضان غيرك؟؟؟"
"ليكن في معلومك عدة اشياء سأقولها ولن اعيد تكرارها ، اولا وهي اهم ما سيقال ، انا إنسان حر لا سلطة لأحد علي . تانيا لم أعد لأحد هنا ، لان لا أحد اهتم به أصلا . ثالثا إميليا لم تتركتي ، بل أجبرت على تركي ، وانا لا ألتمس لها العذر لذلك
.... لا ، انا فقط أذكرك بما فعلتم حين أخبرتكم برغبتي في خطبتها . رابعا ، انا الان ارغب بأن أنهي لعنة اعمالي واذهب من هنا الى المكان الذي أشعر انني انتمي إليه ."تخصرت امامه وقالت بصوت حاد : جيد نحن ايضا نرغب بأن تنهي لعنه اعمالك وتذهب من هنا قبل ان تتورط في شيء يجعلك تندم ويجعلنا نعاني معك .
ظهرت إبتسامة مستفزة على شفتيه وقال : اندم !!!! و تعانون معي !!! مند متى وأمري يهمكم حتى تعانون معي ؟؟؟
"مند ان انجبتك والدتنا جونغكوك . لا تدعي النسيان وتنكر انك كنت المفضل عند الكل هنا "
" ها أنت تقولينها ، كنت .... اما الان اصبحت شخص يجعلكم تعانون "
إستدار يرغب في المغادرة لكنها امسكت ساعده تمنعه من الرحيل وقالت : أرجوك جونغكوك فكر جيدا قبل ان تعيد التورط مع إميليا . هي لا تناسبك بتاتا .
أنت تقرأ
((شيء لم يكن بالحسبان )) رواية جيون جونغكوك ✔️
Romanceمولود صغير يجلب لحياة جيون جونغكوك و كيم دارين أشياء لم تكن في الحسبان فبعد ان كانت أقدرا كل واحد فيهما . تميل الى نحو ، اصبحا يسيران في ميل واحد . قد لا يكون مكان للحب في قلب المتمرد جونغكوك ، من كثرة الأسى و الإحباط الذي لاقاه من عائلته . لكن ذخ...