مولود صغير يجلب لحياة جيون جونغكوك و كيم دارين أشياء لم تكن في الحسبان
فبعد ان كانت أقدرا كل واحد فيهما . تميل الى نحو ، اصبحا يسيران في ميل واحد .
قد لا يكون مكان للحب في قلب المتمرد جونغكوك ، من كثرة الأسى و الإحباط الذي لاقاه من عائلته .
لكن ذخ...
انا لا اضع شروط لتنزيل الفصول . لكن اتمنى منكم تقدير جهودي و تصوتوا عليها بوضع نجمة و تعليق بين الفقرات لكي تطلع الرواية للقراء
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
★اتمنى انكم تستمتعوا بهذا الجزء من الروايه ★
★★★★★★★
هذا البارت سيكون مليء بالمفاجأت
اتمتى انها تروق لكم
لهذا إستعدوا لها جيدا
وعلى بركة الله نبدأ السرد .
لم يكف هاتف تايهيونغ عن الرنين من أرقام ذلك المستتمر وشريكه .
بعد أن إستفاق من قيلولة مريحة طوال الضهيرة ، إتصل بغرفة جورجينا واعلمها على ان تستعد للخروج بعد ساعة من أجل التجول في الأرجاء وبعدها الذهاب لسهر في إحدى الحانات الكلاسيكية المعروفة التي يرتادها النخبة .
إستحم وإرتدى ثيابه ، و نزل الى بهو الفندق ليجلس على إحدى الأرائك بعد ان طلب مشروب خفيف .
لم تدم لحظة الهدوء التي كان بها طويلا ، لانه لمح ذلك الشريك المتحرش يذخل من باب الفندق متوجها نحو مكتب الإستقبال .
بوز شفاهه بغضب مستعدا لما سوف يلقيه عليه . وها هو يتوجه نحوه بعد ان إشارة له المضيفة عن مكان تواجده .
" سيد كيم ، لم أكن اعلم ان خلقك ضيق بهذا الشكل ، لقد كنت ابدي رأي في التصميم ، كان بإمكانك ان ترفض تغييره ، لكن ان تلغي التعامل !!! هذا يحتاج الى شرح ."
كان يمسد شفاهه بسبابته وإبهامه بعصبية وعيناه متمركزة على الذي يحاول تبرير تعنته السابق .
" لقد كانت نيتي تحسين التصميم ولم أعني التنقيص من قدراتك سيد كيم . انا اعلم انك مهندس غني عن التعريف ، وشرف لي ان تعمل على مشروعنا . من فضلك سيدي ، ما سبب تغييرك المفاجئ"
