مولود صغير يجلب لحياة جيون جونغكوك و كيم دارين أشياء لم تكن في الحسبان
فبعد ان كانت أقدرا كل واحد فيهما . تميل الى نحو ، اصبحا يسيران في ميل واحد .
قد لا يكون مكان للحب في قلب المتمرد جونغكوك ، من كثرة الأسى و الإحباط الذي لاقاه من عائلته .
لكن ذخ...
انا لا اضع شروط لتنزيل الفصول . لكن اتمنى منكم تقدير جهودي و تصوتوا عليها بوضع نجمة و تعليق بين الفقرات لكي تطلع الرواية للقراء
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
★ التفاعل مع الرواية ضعيف جدا ، لا يعطي الحماس للكتابة و النشر . اتمنى انكم تقدروا المجهود المبدول عليها و تدعموني 🌟 وتتركوا تعليق تنتقدوا فيه الأشياء التي لا تعجبكم . لأني بدأت أشعر اني ربما اكتب اشياء لا تستهوي القراء ★
★اتمنى انكم تستمتعوا بهذا الجزء من الروايه ★
★★★★★★★
صعدت دارين نحو غرفة صغيرتها تتفقدها بعد ان انهت ترتيب المطبخ . وبعد ان إطمأنت عليها توجهت الى غرفتها لتحضى بقسط من الراحة وتتفقد حاسوبها من أجل تتبع روايتها وتعاليق قراءها الذين اصبحوا يلومونها عن التأخير في تنزيل الفصول .
لم تستطع تكتب شيء مهما بسبب تشتت أفكارها . لهذا اقفلت الحاسوب و نهضت تحاول إشغال نفسها بشيء حتى لا تفكر بالصغير و والده .
وعلى ذكرهم . أتاها الحنين والشوق إليهم ففكرة بالذهاب الى شقته من أجل تفقدها و أخد بعض الكتب من مكتبه قصد مطالعتها . ومنها ترى ما ينقص هناك لتحظره . فبعد أقل من أسبوع سوف يعودان إليها
نزلت الدرج بخطا سريعة . فإلتفت ينظر إليها كل من جيهيون وتايهيونغ الذي قال : الى اين دارين ؟؟؟
قالت دون تردد : الى شقة أخي جون أريد إسترداد بعض الكتب كان قد أخدهم مني .
همهم لها وعاد لشرب والحديث مع إبن عمه .
ضغطت على كلمة السر وفتحت الباب و أعادت إقفالهةبعد ان ذخلت
كانت هذه اول مرة تذخلها بعد ان غادروا . واول ما قررت فعله هو تنظيفها وإعادت ترتيبها غذا حين تعود من روضة تالين .
