مولود صغير يجلب لحياة جيون جونغكوك و كيم دارين أشياء لم تكن في الحسبان
فبعد ان كانت أقدرا كل واحد فيهما . تميل الى نحو ، اصبحا يسيران في ميل واحد .
قد لا يكون مكان للحب في قلب المتمرد جونغكوك ، من كثرة الأسى و الإحباط الذي لاقاه من عائلته .
لكن ذخ...
انا لا اضع شروط لتنزيل الفصول . لكن اتمنى منكم تقدير جهودي و تصوتوا عليها بوضع نجمة و تعليق بين الفقرات لكي تطلع الرواية للقراء
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
★اتمنى انكم تستمتعوا بهذا الجزء من الروايه ★
★★★★★★★
خرج تايهيونغ من قاعة الإجتماعات بعد حوالي ثلاث ساعات متواصلة من المناقشات و المفاوضات مع شريك العميل الذي لم يكن مقتنع بتصميم المشروع . لكن بنباهة جورجينا وحسن تصرفها ولباقتها في الكلام ، إستطاعة ان تغير بعض التفاصيل الصغيرة جدا والتي راقت له فقبل بلا زيادة في النقاش . لكن تايهيونغ كان له رأي أخر على المعاملة .
"سوف ننتظركم على الغذاء بعد ساعة ، يمكنكم العودة الى الفندق من أجل تغيير ملابسكم ، لاننا سنتوجه للموقع الذي سيقام عليه المشروع حتى تتمكنوا من أخد فكرة قريبة ، ربما ترغبون بتغيير اشياء أخرى من يعلم ."
لم يستطع تايهيونغ ان ينطق لانه لاحظ نظرات الشريك الى جورجينا ، وإن فتح فمه سوف يقلب الدنيا عليه في الحين .
"شكرا لك سيدي على إستقبالك و حسن إستماعك . سوف نكون في الموعد المحدد "
مدت يدها تصافحة فسحبها ليقوم بتقبيل اناملها بطريقة إستفزت أكثر القابع جنبها .
"سأنتظرك على أحر من الجمر انستي الجميلة "
انعقد حاجبي تايهيونغ و إشتد رصه على فكه و بوز شفاهه بعصيية ينتظر ان يفلت يدها ليغادرقبل ان يطلق قبضته يخفي بها ملامح وجه ذلك الزير النتن الذي أمامه .
خرج من المبنى يسير أمامها بخطا غاضبة لا يريد ان ترى ملامح وجهه ، و رغم محاولتها اللحاق به إلا انه سبقها وركب السيارة وادار المحرك قبل ان تركب بجانبه .
"ماذا هناك تايهيونغ ؟؟؟ لما ترتدي هذا الوجه العابس الان ؟؟؟"
