مولود صغير يجلب لحياة جيون جونغكوك و كيم دارين أشياء لم تكن في الحسبان
فبعد ان كانت أقدرا كل واحد فيهما . تميل الى نحو ، اصبحا يسيران في ميل واحد .
قد لا يكون مكان للحب في قلب المتمرد جونغكوك ، من كثرة الأسى و الإحباط الذي لاقاه من عائلته .
لكن ذخ...
انا لا اضع شروط لتنزيل الفصول . لكن اتمنى منكم تقدير جهودي و تصوتوا عليها بوضع نجمة و تعليق بين الفقرات لكي تطلع الرواية للقراء
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
★اتمنى انكم تستمتعوا بهذا الجزء من الروايه ★
★★★★★★★
وصلوا اخيرا الى مجمع سكنهم ، وثم إستقبالهم في بيت تايهيونغ ماداموا مجتمعين فيه .
" شرف كبير لي ان استظيفكم لاول مرة في بيتي "
قال تايهيونغ وهو يقدم لهم الضيافة التي حظرتها جورجينا .
إبتسم السيد جيون وقال : نحن في بيتنا بني ، لهذا لا تتكبد عناء مضايفتنا .
" هذا اكيد عمي ، الطابق برمته تحت تصرفكم ."
قالت جينا بفارغ صبر : اين دارين و تالين ؟؟؟ هل يمكنني رؤيتهما !!!"
اجابها تايهيونغ وهو يجلس مقابلا لهم : تالين نائمة ، ودارين فوق في غرفتها . في الحقيقة هي محرجة من ان تقابلكم . لانها تلوم نفسها على ما حصل لجيرمين .
قال السيد جيون : ليس عليها فعل ذلك ، فكلنا يعلم مدى تحملها لمسؤوليته ، ونحن ممتنين لكل ما تفعله من أجله . لا احد سيلومها على ما وقع .
إلتفت ينظر الى جينا وقال : إصعدي إليها بنيتي واخبريها أنني أرغب برؤيتها .
إستقامت من مكانها فقالت جورجينا: سأرافقك الى غرفتها انستي .
" جينا ، ناديني جينا "
إبتسمت جورجينا وقالت : حسنا جينا فلنذهب إليها .
صعدوا الاتنتين الى الاعلى ، ما ان إختفتا من امام انظارهم حتى قال يونغي : اخبرونا الان لما توصلتم له من معلومات حتى نجمعها على ما بحوزتنا و نبدأ في خطة هجومنا .
طرقت جورجينا الباب وفتحته تتقدم جينا التي ما ان رأتها دارين حتى إستقامت تعانقها و دموعها تسيل على خدها .
