انا لا اضع شروط لتنزيل الفصول . لكن اتمنى منكم تقدير جهودي و تصوتوا عليها بوضع نجمة و تعليق بين الفقرات لكي تطلع الرواية للقراء
★اتمنى انكم تستمتعوا بهذا الجزء من الروايه ★
★★★★★★★
حاولت دارين ان تأخد إبنتها من حضن جونغكوك لتعرف سبب بكائها لكنها أبت ان تفلت عناقه و زاد تعلقتها به بشدة .
نظر إليها ينهيها عن المحاولة وقال : اتركيها الآن دارين وإسحبي مفاتيح السيارة من جيبي ودعينا نغادر .
" لكن ، اخبرني لما هي بهذه الحالة "
نهرها بحدة وقال : ليس الان دارين ، دعينا نصل الى المنزل اولا .
لم يكن جونغكوك قادرا على تفكير ، ولا يعرف كيف له ان يخبر الصغيرة بأن الأبوة لا تحتاج الى رباط الدم . بل هي رباط أرواح ومشاعر .
كيف لصغيرة حساسة مثل أمريتهم أن تستوعب ما سيقال لها بعد قليل . وما ستكون ردة فعلها عليه .
توجهت دارين الى مكان السائق بينما جلس جونغكوك بجانبها والصغيرة لا تزال على وضعها وكأنها ترفض فكرة عدم إنتسابها إليه .
جرى جيهيون نحوهم بعد أن أوصل جون جينيور الى جورجينا واخبرها بما وقع ، و قال مخاطبا تايهيونغ : إنتظر ڨي دعني اتولى القيادة بدلا عنك . فأنت بحال لا تسمح لك بفعل ذلك .
ذهبت دارين رفقت جونغكوك بينما ركب تايهيونغ بجانب جيهيون و ثورة الغضب أفاقته من الثمالة فقال : كيف لذلك الصغير أن يتجرأ ويخبرها بأمر والدها هكذا . تم من أخبرهم بتلك التفاصيل من حياتها .
إلتفت جيهيون ينظر إليه تم عاد لمراقبة الطريق امامه وقال : انا من فعل . لقد كان علي ان اخبره بكل ما يتعلق بها حتى يكون على دراية بظروفها . لم اعلم ان الأمر سوف يصل الى الصغار ويتدولون الحديث بهذا الشكل .
أنت تقرأ
((شيء لم يكن بالحسبان )) رواية جيون جونغكوك ✔️
Romansaمولود صغير يجلب لحياة جيون جونغكوك و كيم دارين أشياء لم تكن في الحسبان فبعد ان كانت أقدرا كل واحد فيهما . تميل الى نحو ، اصبحا يسيران في ميل واحد . قد لا يكون مكان للحب في قلب المتمرد جونغكوك ، من كثرة الأسى و الإحباط الذي لاقاه من عائلته . لكن ذخ...