شكرا لمتابعيني يالي إهتموا بالسؤال عني ، وأسفة أنني جعلتهم ينتظرون يوم أخر على موعد التنزيل ، بس والله ما باليد حيلة .
وفي قراء تركوا لي رسائل في الحقيقة أجد بها القليل من الوقاحة ، بحيث وحدة قالت أني أصبحت اتماطل بعدما الرواية بدأت تلاقي أقبال عليها .
أظن أنني لست من الكاتبات اللواتي يحدتن مرة في الأسبوع او في الشهر او على حسب مزاجهن . انا أحاول ان انتظم في التحديت ولا أطيل حتى لا يضيع شغف القارئ . وإن كان لدي عذر أترك تعليق بذلك
و أخرون عندما بحثت في حساباتهم ، لم أجدهم منخرطين عندي ولم أحصل قط على إعجاب منهم على إحدى فصول الرواية .
انا لا أضع شروط تعجبزية قبل ما أحط الفصل الموالي مثل 1000 إعجاب و 5000 تعليق حتى تكون روايتي ظاهرة كما تستحق . كل ما أطلب هو تشجيع وتقييم بما تستحق .
أعيد الشكر لمتابعيني الأوفياء الذين غالبا ما أجد نجمة الإعجاب تسبق قرأءة الفصل . واتمنى أني ما أكون تقيلة على قلوبهم .
★اتمنى انكم تستمتعوا بهذا الجزء من الروايه
★★★★★★★★
بقيت عيون دارين الدامعة ، معلقة نحو جونغكوك وهو يتقدم نحوها بقامته الممشوقة حاملا تالين على ذراعه و الإبتسامة تعلو وجهه . وما ان إقترب منها حتى إستقامة تقف بمواجهته فضمها إليه بالذراع الأخرى وقام بتقبيل وجنتها بكل لطف وقال : مفاجأة أليس كذلك ؟؟؟
رغم المرح الذي ضهر على صوته و الطريقة التي إعتاد ان يتعامل بها معها . إلا انها أحست بدقات قلبه تتسارع لتصل إليها . ولم تكن هي أحسن حالا منه ، بحيث بقيت دموعها تنهار ليس فقط بسبب الصغير الذي ينعم بحضنها . إنما أيضا بسبب قربه منها وعناقه الحنون الذي حرك فؤادها الهائم بحبه .
أنت تقرأ
((شيء لم يكن بالحسبان )) رواية جيون جونغكوك ✔️
Romanceمولود صغير يجلب لحياة جيون جونغكوك و كيم دارين أشياء لم تكن في الحسبان فبعد ان كانت أقدرا كل واحد فيهما . تميل الى نحو ، اصبحا يسيران في ميل واحد . قد لا يكون مكان للحب في قلب المتمرد جونغكوك ، من كثرة الأسى و الإحباط الذي لاقاه من عائلته . لكن ذخ...