part 42

1.7K 160 48
                                    

انا لا اضع شروط لتنزيل الفصول . لكن اتمنى منكم تقدير جهودي و تصوتوا عليها بوضع نجمة و تعليق بين الفقرات لكي تطلع الرواية للقراء

 لكن اتمنى منكم تقدير جهودي و تصوتوا عليها بوضع نجمة و تعليق بين الفقرات لكي تطلع الرواية للقراء

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

مرحبا بكم أعزائي .

لم أستطع الإطالة عنكم أكثر من هذا . لذلك جاهدت لأكتب لكم هذا البارت المليئ بالإعتافات الجميلة بين دارين وكوك . حتى اعوض لكم ولا يضيع شغفكم بالرواية

أتمنى ان تعذروا غيابي ، وسأحاول أن انشر لكم على قدر تفرغي حتى أكون عند حسن ظنكم .

★اتمنى انكم تستمتعوا بهذا الجزء من الروايه ★

★★★★★★★














لم يرق الوضغ لتلك العيون الصقراوية التي جحظت من مكانها بعد ان أمسك لي جون سوك يد دارين ليقدمها للحضور . بينما إبتسم تايهيونغ عندما لمح ردة فعله على ذلك .

لقد طغى عليه الخوف من تشبت جونغكوك بموقفه إتجاه دارين حتى اصبح يرى ان السبيل لإبعادها عنه هو تقريبها و إشغالها بلي جون سوك . وإن حدث وكان هناك إنجذاب بينهما ، فذلك سيكون اهون عليه من ان يخسر صديقه إن حدث مستقبلا و تظهورة علاقته مع شقيقته .

لم يكن مستعد للمخاطرة بجمعهما معا . حتى لا يخسرهما معا . بقرارة نفسه هو متأكذ ان جونغكوك مندفع نحوها من أجل حمايتها هي وتالين . لا يعلم ان الأمر أصبح عنده أعمق من ذلك ، حتى كاذ يصبح هوس .

مد جونغكوك يده نحو النادل الذي مر من أمامه ليحمل كأس وسكي أخرى يحتسيه دفعة واحدة . تلاه أخر وأخر الى ان تقدم جيهيون نحوه يمنعه قائلا : على رسلك يافتى ، ما الذي دهاك ؟؟؟

نظر إليه بعيون تتطاير منها شرارة الجحيم ، فيها عتاب كبير لكونه السبب في إلتقاء هذا لي جون سوك مع دارين خاصته .

عادت انظاره نحو دارين التي كانت تبتسم بخجل من الموقف بينما الأخر لا يكف عن مدحها أمام الصحفيين الذين يلتقطون صور لهم ستملأ المجلات التقافية صباح الغد بهونغ كونج .

 ((شيء لم يكن بالحسبان )) رواية جيون جونغكوك ✔️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن