انا لا اضع شروط لتنزيل الفصول . لكن اتمنى منكم تقدير جهودي و تصوتوا عليها بوضع نجمة و تعليق بين الفقرات لكي تطلع الرواية للقراء
★اتمنى انكم تستمتعوا بهذا الجزء من الروايه ★
★★★★★★★
وصلوا الى البناية وصفوا سياراتهم بالمرأب وتوجهوا مسرعين الى الذاخل . لكن لم يجدوا ساشا مع رجال الأمن .
توجه جونغكوك نحوهم يسأل عنها ، فأجاب أحدهم ان السيدة دارين نزلت بغيت الخروج مع الصغير فوجدتها و سمحت لها بالذخول .
نظرو الى بعض بإرتياب وبعدها توجهوا مسرعين نحو المصعد .
كانت ساشا تجلس في صالة الكبرى ممسكة فنجان قهوتها مع دارين بينما جيرمين يلعب في ركنه المفضل وعيناها لم تنزح من عليه .
"لقد كبر الصغير وأصبح صورة مصغرة من كوكي ."
قالت بينما تحتسي من فنجانها وإبتسامة مستفزة تحتل تغرها .
رمقتها دارين بأزدراء وقالت ببرود : ما الذي ذكرك به الان حتى تأتي بحتا عنه ساشا .
سحبت جرعة اخرى بكل برود وقالت : أظنه إبني دارين ، وما فعلته كنت مجبرة عليه ، وقد دفعت ثمنه غاليا . لكن الان انا هنا لتصحيح الأوضاع .
" اي أوضاع ترغبين في تصحيحها يا ملعونة ؟؟!!! قد اقتلك و أدفنك في سابع ارض إن فقط حاولت لمسه ساشا "
كان هذا جونغكوك الذي إندفع نحوهما كالثور الهائج . رغم محاولات تايهيونغ لسحبه
"لا مكان لك بيننا ، ولست مرحب بك هنا ، لهذا غادري قبل أن أفتعل بك جريمة تبقى حديث العالم لقرون "
بصعوبة إستطاع تايهيونغ إمساكه من ذراعه و منعه من الإرتماء فيها .
ألتفت الصغير لصراخ والده المفاجئ ، لكنه تغاضى عما سمع بعد ان رأى تايهيونغ يقف معه ،فنهض يجري نحوه قائلا : تاتا زاء .
أنت تقرأ
((شيء لم يكن بالحسبان )) رواية جيون جونغكوك ✔️
Romanceمولود صغير يجلب لحياة جيون جونغكوك و كيم دارين أشياء لم تكن في الحسبان فبعد ان كانت أقدرا كل واحد فيهما . تميل الى نحو ، اصبحا يسيران في ميل واحد . قد لا يكون مكان للحب في قلب المتمرد جونغكوك ، من كثرة الأسى و الإحباط الذي لاقاه من عائلته . لكن ذخ...