لايك وكومنت تقدير لتعبي فضل وليس أمراً🧡
136:Pفاتن~
وصلت للكوفي ودخلت وبدت تلف بنطراتها تحاول تعرف مين لكن انصدمت من همس شخص من خلفها : تدوريني؟
لفت فاتن وانصدمت من شافته عمر وهي في لحظه نست تسجل رقمه عندها شاف صدمتها وقال: ماحبيت اذكر اسمي عندك بس صدقيني محتاج اتكلم معك هزت راسها بهدوء ومشت معها على احدى الطاولات الي اشر عليها عمر وجلسوا عليها طلب عمر لهم قهوه عشان يقدر يتكلم ويفاتحها بالموضوع جاب النادل قهوتهم وتكلمت فاتن: كيفك وش مسوي
عمر: تمام الحمدلله سكت شوي وبعدها تكلم شوفي فاتن ماجبتك هينا عشان اجلس اطالع فيك جايبك هينا عشان اقول لك انا حاب اتقدم لك من اهلك ابي رايك فيني انا حبيتك وحبيت عيونك وشخصيتك انتي اخذتي قلب عمر بايام قليله صدق كنت اتوقع اني احب بيلين بس اكتشفت انه اعجاب من اول ماتزوجت لدرجه ماثر زواجها فيني ماراح اخبي عليك انا حاب ابدا معك صفحه جديده ابيك تعرفين وش كان ماضي كامل مابي اخذاك على كذاب وخداع عشان كذا ابي رايك بدون ضغط احد عليك او شيء عطيني رايي فاتن بنفسها فاتن صدق صدق انا احبك وحيللل .سكتت فاتن مصدومه كيف يعترف بمشاعره ويعطيها مشاعره واعجابه في بيلين كيف يقدر يسوي هالشيء طالعت فيه وقالت: كيف تقدر تقارن بين حبك لي واعجابك فيها قدامي
طالع فيها وشاف انها فهمت الموضوع خطا فسرته عشان يحاول ينسى بيلين فيها تكلم: ورب العباد مو ماخذك عشان انساها انا نسيتها فعلياً انا واقع في بحر حبك انتي بيلين كانت ماضي وهالماضي انمحى مني ورب العباد القلب والعقل مايسكنها غيرك انتِ سكت من شافت عيونه وحلفه تدل على صدق مشاعره لها ماتقدر تنكر هي بنفسها تحس بهالمشاعر له تكلمت تعرف بيت ابوي تقدر تدق الباب وقفت وطلعت بعد ماجاها رساله من فهد طلعت له تاركه عمر مصدوم من جوابها معقوله وافقت وقف وهو كله فرحه لكن مع هالفرحه فيه مشاعر خوف طاغيه عليه .عند البنات خلصوا تسوق وكل شيء حرفياً باقي بس اشياء بسيطه تقدر تخلصها ريفان لوحدها كل وحده مسكت شيء معين وخلصوه رجعوا للبيت بعد ماخذوا لهم عشاء عشان ياكلون سوا وبعدها كل وحده ترجع لبيتها دخلوا بيت ريفان ونزلوا الاغراض كلها وبدوا يتعشون وبعد العشاء اخذوا الاغراض وبدوا يوزعونها بالشنط ويرتبونها كل شغله لحالها خلصوا كل شيء وهم منهلكين من التعب اتصلت بيلين في بحر عشان يجي ياخذها هي ورسيل وصل بحر واخذهم ركبوا السياره وسندو روسهم على المرتبه من التعب ضحك على اشكالهم وماتكلم وصل للبيت ونزلت رسيل بدون اي كلمه تبي توصل للسرير على طول اما بحر ماشاف اي حركه من بيلين هز كتفها وكانت نايمه بعمق نزل وفتح الباب من جهتها وفك الحزام عنها وحملها بهدو بعد ماباس راسها بعمق وكتم ضحكته من حاوطت رقبته بيديه ودفنت وجها في رقبته غايبه عن الوعي من شده نومها وتعبها سكر الباب بطرف رجله ودخل البيت وصعد مباشره لغرفته ويحمد ربه ان اهله نايمين ماشافوا وضعه دخل غرفتهم وحطها على السرير ونزل عبايتها بهدوء لاجل ماتنزعج وعدل سدحتها تركها وراح يبدل ملابسه رجع بعد ماخلص وحصلها دافنه وجها بالمخده انسدح قريب منها بعد ماطفى النور وقرر يحرر نفسها من المخده اخذها بحضنه وشد عليه ودفنت وجهها بصدره وناموا .