_تذكير:
جميع الاحداث المذكوره بـالروايه ليست حقيقيه و لم تحدث علي ارض الواقع، انما هي من وحي خيال الكاتبه.
*. : 。✿ * ゚ * .: 。 ✿ * ゚ * . : 。 ✿ *
سُبحان الله وبحمده
عدد خلقه - ورضا نفسه - وزنة عرشه
ومداد كلماته ..سُبحان الله وبحمده
عدد خلقه - ورضا نفسه - وزنة عرشه
ومداد كلماته ..سُبحان الله وبحمده
عدد خلقه - ورضا نفسه - وزنة عرشه
ومداد كلماته ..*. : 。✿ * ゚ * .: 。 ✿ * ゚ * . : 。 ✿ *
حاولت فتح عينيها، ولكن دائما تفشل من الم رأسها، وبعد عناء طويل تفتح عينيها برعب بـعدما شعرت بـشئ غريب يسير علي بشره وجهها، جعل القشعريره تسير داخلها.
لـتننفض بفزع وهي تحرك رأسها بـخفه، فـالم رأسها كبير جدا ولا تعرف سببه.بعد قليلً من تحريك رأسها بـخفه، شعرت بـأبتعاد ذالك الشئ والذي خمنت انه عنكبوت.
ارتعبت قليلاً عند ذكر العناكب، ولكن هدئت نفسها، واخيراً تلاحظ انها في مكان مظلم جداً.حسـست بـيدها علي ارضيه المكان تحاول البحث عن هاتفها او حقيبتها.
وجدت هاتفها فـأنارت كشافه لـيصبح كل شئ مرئ الأن.
امسكت حقيبتها واحضرت كل اشيائها وهي تحاول اخذ انفاسها بـهدوء فـالاكسجين قليلاً جدا هنا.
وضعت كل اشيائها في حقيبه ظهرها، وامسكت هاتفها تنير الطريق، وبدأت في المشي اللي الامام.
واكتشفت الان انها في نفق!!
نفق؟؟
ما الذي جاء بها الي هنا؟هي لا تتذكر شئ!، اخر شئ تتذكره هو محادثتها مع فريد، والم رأسها الغريب.
بدأت في السير وانفاسها غير منتظمه وتوترها يزداد بسبب قله الاكسجين في هذا المكان!!
فجأه وهي تسير وجدت ضوء قوي بدأ في الظهور في نهايه النفق ، فـأسرعت في خطواتها تحاول الوصول لـهذا النور.ودون سابق انظار شعرت بـأن الاكسجين انعدم فجأه، لـتبدأ في الركض بـسرعه وهي تشعر بـأنفاسها تُقطع.
بدأت قواها تخور، ولكن قاومت حتي اقتربت من هذا الضوء.
لـتسقط بـتعب علي هذه الرامل وهي تـتنفس بـعنف، وتنظر لـلشمس واشعتها الصفراء.
وبعد دقائق من الراحه، تقفت وهي تستند علي فتحه هذا النفق، الذي لاحظت بـأنه يلتصق بـجبل، نظرت بـجانبها فـوجدت سوق يبعد عنها بمسافه ليست بعيده.
اقتربت من السوق وهي تعدل من وضع ملابسها وتنظف شعرها الذي امتلئ بـالرمال.
اقتربت اكثر حتي دخلت في وسط الناس، تنظر حولها بتعجب من ملابسهم، ومظاهرهم.
تتابع البضائع التي يتم بيعها، وتتابع الناس، حتي لاحظت صراخ فتاه يأتي من احد البيوت.ذهبت بـالقرب من البيت، لـتلاحظ ان بعض الرجال الذين يرتدون ملابس غريبه ويضعون قبعات كبيره علي روؤسهم، يمسكون بـالفتاه ويسحبونها بـالاجبار عن اهلها.
كانت سـتدخل بـكل عنف، ولكن لاحظت سيوفهم الكبيره، لـترجع مكانها بـخوف،وبعد قليل زاد صراخ الفتاه وهي تـتحرك بـعشوائيه وتطلب النجده، ولكن من سـيتجرأ ويذهب لـمنع الحراس من تنفيذ امر السلطان،فـحتماً مسيره الموت، فـلم تستطع سما امساك ذاتها، لـتركض لهم، وتضرب الرجل الذي يمسك تلك الفتاه لكمه قويه في وجهه، جعلته يرتد لـلخلف، فـأمسكت زراع الفتاه وسحبتها من يديه، فـحاول زميله ان يضرب سما، ولكن فاجأته بـضربتها القويه اسفل بطنه.
لـيصرخ الرجل بـألم شديد وهو يسقط بـالاسفل بـجانب صديقه.
أنت تقرأ
1616
Science Fictionدخلت الغرفه، ووجدت نفس الغرفه التي كانت فيها منذ زيارتها الملعونه لذالك القصر، تقدمت اكثر وهي تكتشف الغرفه اكثر وخوفها يقل تدريجياً عندما لم تجد احد بـالغرفه. " ده السلاطين دول عليهم حاجات " اردفت بـمشاكسه وضحكه لعوبه،وهي تقترب من طاوله يوجد عليها ا...