لا تنسوا الفوت_النجمة_
*. : ｡✿ * ﾟ * .: ｡ ✿ * ﾟ * . : ｡ ✿
أحبُّ الكلامِ إلى الله أربعٌ ،
لا يضرُّك بأيِّهِنّ بدأت:
- سبحان الله
- والحمد لله
- ولا إله إلا الله
- والله أكبر
*. : ｡✿ * ﾟ * .: ｡ ✿ * ﾟ * . : ｡ ✿
" ســـمـــا "
ولكن لا حياة لمن تُنادي.
فقدت روما الامل في سما وبدأ الخوف يتخللها،وحسمت امرها ورفعت يديها،ثم انزلتها علي وجنت سما وصفعتها.
استيقظت سما وانتفضت بسرعة تتنفس بصـعوبة وتلتفت حولها.
" في اية مين اللي مات؟ "
وجدت نظرات روما الثاقبة تحرقها،وهي تضع يديها علي خصرها.
" ألم أخبركِ ان لا تنامي؟ "
نظرت لها سما بإستنكار واضح.
" راحت عليا نومة اللة."
سحبتها روما بـعنف وهي تشعر بالضيق منها ومن تصرفاتها الغبية.
" هيا حتي لا يستيقظ احد نُريد الهروب في سلام."
اومأت لها سما ومشيت بـجوارها،وهي تتفقد الجواري من حولهم،وتـتأكد من نومهم.
خرجوا من الحرملك وتوقفوا امام الباب،وحثتها روما علي التحرك امامها،لـتأخذهم الي الحائط.
بدأت سما في السير وروما خلفها يسيرون بـحظر شديد ،وينظرون خلفهم من حينٍ لأخر،سمعوا صوت يجئ من الممر بجانبهم وصوت خطوات.
سحبتها سما الي ممر اخر في جهه اخري ودخلوا فية،كادت روما تتحدث ولكن شعرت سما بالشخص يقترب،وضعت يدها علي فم روما ثم رفعت اصبعها امام فمها بمعني لا تتحدثي او تُصدري صوت.
اومأت لها روما وبدأوا في التفقد اذا رحل هذا الشخص.
وجدوه ذهب وخرجوا ليكملوا طريقهم،بدأوا في السير بـهدوء وصمت اكثر من قبل،واخيراً وصلوا الي الحائط،احتلتهم السعادة وبدأوا في القفز بـفرحة كبيرة وهُم مُمسكين بأيدي بعضهم.
" لا أصدق ،لا أصدق."
اردفت روما وهي تقفز من السعادة.
قطع فرحتهم وقفزهم السعيد،صوت شخص من خلفهم يُنادي علي سما.
" ســمــا! ماذا تفعلي هُنا؟"
*. : ｡✿ * ﾟ * .: ｡ ✿ * ﾟ * . : ｡ ✿
وفي المساء ذهب فريد وليلي معاً الي اصدقائه في الاستوديو الخاص بهم.
" مرحباً يارفاق."
رحبوا به اصدقائة وعرفهم علي ليلي،وتذكروها فكان فريد يفجر ادمغتهم من كثرة حديثة عنها.
جلسوا يتحدثون قليلاً في مواضيع شتي،ثم فاتحهم فريد في أمر سما،فتذكروا الامر وغضبوا من انفسهم انهم نسوا امر تلك الفتاة البسيطة.
أنت تقرأ
1616
Science Fictionدخلت الغرفه، ووجدت نفس الغرفه التي كانت فيها منذ زيارتها الملعونه لذالك القصر، تقدمت اكثر وهي تكتشف الغرفه اكثر وخوفها يقل تدريجياً عندما لم تجد احد بـالغرفه. " ده السلاطين دول عليهم حاجات " اردفت بـمشاكسه وضحكه لعوبه،وهي تقترب من طاوله يوجد عليها ا...
