_تذكير:
جميع الاحداث المذكوره بـالروايه ليست حقيقيه و لم تحدث علي ارض الواقع، انما هي من وحي خيال الكاتبه.
*. : 。✿ * ゚ * .: 。 ✿ * ゚ * . : 。 ✿ *
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا علي عهدك ووعدك ما أستعطت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فأغفرلي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت :)♡
*. : 。✿ * ゚ * .: 。 ✿ * ゚ * . : 。 ✿ *
مر يوم مُنذ أختفاء سما، وثلاثه أيام مُنذ اختفاء روما، حتي لاحظ فريد اختفاء سما وعدم اجاباتها علي مكالماتها.
وبدأ في عمليه البحث عنها، فـذهب لـلسكن الذي تجلس فيه ولم يَجدها، حتي ذهب لـمكتب رئيسه السكن واخبرته انها خرجت أمس ولم تعود حتي الأن، حتي لم تذهب لأول يوم في بدايه السنهخرج فريد من مكتب مديره السكن ويتبعه أحمد وهو يمسح رأسه بـتعب، فـمنذ بدايه اليوم وهُم يبحثون عن سما.
كاد احمد يتحدث ولكن قاطعه اتصال من هاتف فريد، لـيتنهد فريد بـتعب وامسك هاتفه لـيجد اتصال من هاتف سما.....*. : 。✿ * ゚ * .: 。 ✿ * ゚ * . : 。 ✿ *
وفي نفس الوقت عند سما كانت تقف وهي تضع يدها علي قلبها، هل طلب منها الرقص الان؟؟؟
تنهدت بـضيق وهي تبتلع ريقها، واردفت وهي مازالت يدها علي قلبها وتأخذ انفاسها بـتوتر، هل سـيقترب منها غصبً عنها؟؟؟
" ما تقربش فــاهم؟، لو قربت مني هـزعلـك! "
تفاجأت به يقف فجأه، جعلها ترتعش علي اثره وهي تبتعد عنه.
" لماذا لا اقترب منكِ؟؟، وكيف سـتجعليني احزن؟ "
وقعت الصدمه علي سما، وهي تستمع لصوته ولهجته.
هل يتحدث العربية؟؟؟، كيف!؟اردفت بـتوتر وهي تعيد حديثه في عقلها.
" أنــ....أنتَ بتتكلم عربي؟؟؟ "
نطق بـغرور وهو يزيد من رفع رأسه بـكبرياء، وتحدث بنبره السلطان أحمد المعظم، سلطان الاقاليم السَبع، كان هذا الحديث الذي يسير في تفكير أحمد.
" أنا السلطان أحمد خان المُعظم، يجب أن أتحدث كُل لغات العالم بـطلاقة. "
نظرت هي له بـقرف واستنكار من طريقه حديثه
" مش فاهمه يعني؟؟! "
قلدت طريقته في الحديث بـسخريه وهي تحرك يدها حولها بـتمثيل.
" هو أنتَ عشان السلطان احمد خان الموعظم هتقرفنا كدا؟؟ "
غضب منها ومن حديثها اللزج بـالنسبه لها، ونظر لها بـشراره وكـأنة سـيحرقها الان، لـتبتعد عنه وهي تبتلع ريقها بـتوتر، حاول هو تقليد لهجتها التي فهمها بـصعوبه.
أنت تقرأ
1616
Ciencia Ficciónدخلت الغرفه، ووجدت نفس الغرفه التي كانت فيها منذ زيارتها الملعونه لذالك القصر، تقدمت اكثر وهي تكتشف الغرفه اكثر وخوفها يقل تدريجياً عندما لم تجد احد بـالغرفه. " ده السلاطين دول عليهم حاجات " اردفت بـمشاكسه وضحكه لعوبه،وهي تقترب من طاوله يوجد عليها ا...