الفصل السابع|حقيقة أبي
_________________
🎶:Dzanum_by teya dora
________________________
ذهبنا للطائرة وأبي أجبرني وعلي ارتداء قناع لوجهي لأني أصبحت مطلوبة،نفذت ما طلبه مني وكنت ملابسي هي سترة سوداء قصيرة حدها الصدر وتمتلك نصف أكمام وعليها رسمة حصاد الأرواح وبنطال من الجينز أسود لديه أغلال من الجانب وأرتديت بنطال مطاطي تحته من الخيوط وأيضا قفازات مطاطية من الخيوط وعليها قناع للوجه
عندما جلسنا علي مقاعدنا،أرجعت شعري للوراء لأشم الهواء وعندما تركته إنسدل علي وجهي،وأستغرقنا عشر ساعات للوصول لأسبانيا وكانت الساعة منتصف الليل،وكنا نمشي سمعت أصوات أقدام آتية نحونا،وأبعدت أبي عن طريقها لأنها كانت سريعة،وعندما واجهتنا أصدرت صوتها المرعب
أردفت وأنا أضع إحدى يدي علي أذني والأخرى بجانبي كي أظهر السلاح
"صوتها مرعب ولكن مزعج أكثر للأسف سوف تموت"
رفعت سلاحي وجدت أبي يمنعني وهو يردف آمرا
"الآن يا أصدقاء أهجموا"
وجدت أربعة رجال في مثل عمر أبي ينهوا أمر الوحش بلمح البصر،وعندما أنتهوا ركضوا علي أبي وقاموا بحضنه واردفوا
"أهلا بالزعيم وصديقنا المفضل"
فصلوا الحضن واردف واحد منهم لي
"هل هذه هي الزعيمة القادمة يا هانتر"
أردف أبي مجاوبا
"نعم يا بارك"
إعتقد أني لطيفة ولذالك قرص خدي وهو يردف لي
"ما أسمك يا لطيفة؟!"
انزعجت من كلمته الأخيرة دحرجت عيني بإستياء وأدفت وانا أنزل يده وأرمقه بنظرات جادة
"اسمي لارين وانا لست لطيفة"
نظرت ورائه وجدت وحش من الوحوش أردفت وأنا أبعده
"أحترس سيد بارك"
أحترسوا من الوحش وأفسحنا الطريق لها بسرعة لأنها سريعة،وجدوا الوحش التفت نحونا ليهاجمنا وسمعوا صوت إطلاق النار ووجدوا الوحش قد مات
أبي نظر لي لأنه عرف أن الطلقة موجهة مني،وبالفعل كان توقعه صحيح كنت بالفعل من أطلقت الرصاصة وقتلت الوحش،أردف واحد منهم
YOU ARE READING
My Mafya Girl
Fantasyكنا معاً ونحن صغار والآن تفرقنا وقام القدر بإبعادنا عن بعضنا وإبعاد حبنا الصغير وتحويله لذرة من الكره، والآن أنا زعيمة مافيا وهو شرطي وليس أي شرطي هو رئيس القوات المسلحة البرية في كوريا الجنوبية وأسبانيا، هل سيجمعنا القدر ثانيةً؟!، هذا ما سوف نعرفه...
