الفصل الواحد والعشرون|الخطبة
_________________
سرعان ما سمعنا طرق الباب بعنف، ذهبت لأفتح بسرعة وجدت شخص يخنقني ويرفعني عن الأرض بقوته نظرت له وجدته......جونغكوك
وجدته يردف بغضب
"كيف تجرؤين علي شتمي في ذاك اليوم أيتها اللعينة"
أمسكت قبضته احاول فكها بسرعة ولكن لا فائدة، قمت بخلع القناع وأردفت بغضب
"أنا لست لعينة أيها الأحمق"
أردفت هذه الجملة وأنا ضربته برجلي في وجهه وتركني وأنا أحاول جاهدة إلتقاط أنفاسي بصعوبة ووجدت علي وجهه الصدمة وجدته أردف بصوت سمعته أنا فقط
"راڤيلين"
أردفت بغضب وأنا أحاول تنظيم أنفاسي
"إسمي لارين أيها الأحمق"
وكل هذا وقع علي عيون أكيرا الذي يقف مثل التمثال الذي وجوده مثل عدمه، وجدت جونغكوك يحتضنني فجأة وجدت أكيرا يبعده عني ويردف بخوف وهو يقف أمامي
"لا تقترب منها، إبتعد عنها"
أكيرا وجدني أبعده عن طريقي وأقف أمام جونغكوك بعدم خوف وجدته يخرج من المنزل دون أي كلمة تذكر رغم أنه من المفترض أن أغضب ولكني إبتسمت بوسع وبصراحة أعجبتني هالته المخيفة
وجدت أكيرا يجعلني أدور ويردف بقلق
"هل أنتي بخير يا لارين؟!، هل أصابك أي سوء؟!"
مسحت إبتسامتي نظرت له بتقزز وأنا أضع يدي علي رقبتي وأردفت بنفور
"لماذا خفت منه هل هو وحش عملاق لكي تخاف منه أيها الجبان"
نظر لي بصدمة وجدته أردف وهو يحتضنني من الخلف
"حبيبتي لا فقط لم أعرف ما علي فعله"
أبعدته وأردفت بغضب
"المرة القادمة أعرف ما يجب عليك فعله أيها الأخرق رغم أني لن أحتاج مساعدتك سوف أتصرف بنفسي"
نظر لي بغضب ونظرت له بتحدي وقرف، وجدته غادر المنزل بغضب وقام بإغلاق الباب بقوة بصقت عليه بقرف وقفت مع نفسي وجدت نفسي أفكر في الموقف بيني وبين جونغكوك
لاحظت أني جرحت جونغكوك في فمه عندما ضربته برجلي، وعندما أردف إسم راڤيلين إستغربت أنه عرف إسمي الكوري كأنه يعرفني من قبل
YOU ARE READING
My Mafya Girl
Fantasyكنا معاً ونحن صغار والآن تفرقنا وقام القدر بإبعادنا عن بعضنا وإبعاد حبنا الصغير وتحويله لذرة من الكره، والآن أنا زعيمة مافيا وهو شرطي وليس أي شرطي هو رئيس القوات المسلحة البرية في كوريا الجنوبية وأسبانيا، هل سيجمعنا القدر ثانيةً؟!، هذا ما سوف نعرفه...
