الفصل الرابع والعشرون|أكبر سر
_______________
بعدما رحل وأردفت لڤيني بحزن
"هل تريدين الإعتراف بشيء لي قبل أن أرحل"
كانت سوف تردف ولكني لم تصدر صوتاً واحداً، لذالك أردفت بغموض
"أنا أعلم أنني عذراء"
وجدت الصدمة إحتلت وجهها وأردفت بذهول
"كيف عرفتي هذا الموضوع"
أردفت بغموض
"تستطيعين القول إنها مَصاَدِرِي الخاصة، ولكن لا تقلقي لن أقول لأكيرا إلا الوقت المناسب وأيضاً أنا أستطيع التمثيل"
هزت رأسها وأردفت بحزن
"أنا آسفة لأني لم أخبركِ وأعدك أنها لن تتكرر"
هززت رأسي وجدت هاتفي يرن وعندما سحبته من جيبي وجدته شوقا قمت بالرد عليه وجدته أردف بلهفة
"لارين عصابة ريكس قامت بالهجوم علينا ونحن نقاتل الوحوش وللأسف الشرطة جاءت وقامت بإمساك واحداً منّا"
أردفت ببرود
"لا تقلق يا أخي فقط أين أنتم"
أردف بلهفة
"عند الحديقة التي هي الحدود التي يعبر منها الوحوش"
أغلقت الخط وجدتها أردفت لي بفخر
"إذهبي هيا لإنقاذ عصابتك ماذا تنتظرين هيا أسرعي"
هززت رأسي وركضت بسرعة ناحية سيارة جونغكوك وسحبت الكيس الذي فيه الكاب لرأسي والقناع، وذهبت بسرعة ناحية الحديقة
وجدت بقعة تتجمع فيها الناس دخلت فيها ووجدت فعلا الشرطة أمسكت واحداً مناّ والشخص الذي أمسكته هو ماڤيلر ذالك الشخص الذي تعاركت مع صديقه دارك في ذالك اليوم
وبما أنه رآني دون أي عناء مني لجذب إنتباهه، أشرت له أن يهدأ وأن يثق بي لأني سوف إنقذه، هو فهم إشارتي ووثق بي فعلاً
أطلقت علي كتف الشرطي وركضت علي أمل أن ماڤيلر أن يلحق بي ولكنهم أمسكوا به وركضوا ورائي ولكنهم لم يمسكوا بي لأنني إختبأت بين الأعضاء
بعد أن تأكدت أنهم إبتعدوا عن المكان وأردفت بعزم
"أحتاج شخص بارع في إختراق نظام السجون الحديث"
YOU ARE READING
My Mafya Girl
Fantasyكنا معاً ونحن صغار والآن تفرقنا وقام القدر بإبعادنا عن بعضنا وإبعاد حبنا الصغير وتحويله لذرة من الكره، والآن أنا زعيمة مافيا وهو شرطي وليس أي شرطي هو رئيس القوات المسلحة البرية في كوريا الجنوبية وأسبانيا، هل سيجمعنا القدر ثانيةً؟!، هذا ما سوف نعرفه...