ͲᎡᎪᏔᏴᎬᎡᎡᎽ || فَرَاوِلَتِيْ
_____________________________
لم يفطن بعد ما سمعه، استقام ب مجلسه يحثني على إعادة كلامي"ماذا قلتِ؟"
نظرت له باستغراب و قلت
"كما قلت، أريد الالتحاق ب صف مجنديك!"
أمسكني من وجهي يقابلني ب نظرات ملهمة رغم تعبه و ألمه
"هذا ما تريده صغيرتي؟"
"أجل و بشدة جون، أريد أن أنتقم من هذا الوغد ب قواي، أريد أن أرسم على وجوه عائلتي و زوها و سيوجون، ابتسامة فخر بي،"
كنت أتحدث ب حماس، لكن ذكرى ما قاطعت فرحتي
"و لونا التي تركتني و ذهبت"
طأطأت رأسي ب حزن، غدرتني دمعة و سقطت ك لؤلؤ على وجهي
مسك خداي و قال
"أميرتي آن، لا تحزنِ!"
نظرت له و هو سرح شعري ب يده
"س تصبحين أميرة لدى القائد جيون، أقصد جندية"
قال كلامه ب قهقهة ل يلطف الاجواء و أنا ابتسمت على إطرائه
"حبيبي، س أذهب ل الاستحمام، قبل ذلك س أعد لكَ راميون سريعاً، اتفقنا؟!"
مسك معصمي تزامناً مع قيامي من قربه و قال ب خبث
"هل لكِ أن تقدمينَ لي دعوة حضور لي؟"
نظرت ب تساؤلات
"دعودة ماذا؟"
شدني إليه و أجلسني على حضنه و همس قرب أذني
"دعوة حضور ل استحمام الملاك!"
ابتسمت ب خجل
"أنتَ لا تعرف الخجل سيد جيون!"
قهقه على ملامحي المحمرة و قال
"أحبكِ ب لحظاتٍ حميمة عاشقة أولها قبلة و آخرها ملكي"
"و أنا أيضاً يا سكري!"
أجابها
"أعشق كاتبتي!"
سرق مني قبلة مفعمة بالحب، و أحضان خارجة عن إرادة العشاق، ملامسات و كلام معسول
سيطر على نفسه و قال
"استحمِ قبل أنا أفقد صوابي و أجعل كل إنش منك لي!"
"أنا كلي لكَ!"
استقمتُ عن مكاني نحو المطبخ ل أعد له وجبة خفيفة
بعد لحظات عدت و ب يدي صينية"عزيزي، تناول طعامك"
أخذ مني الطعام و قال
"استحمِ ب سرعة قبل أن يبرد الجو أكثر هيا!"
نظرتُ له ب حب و قلتُ له سامحةً ل يدي ب لمس وجهه الوسيم، أراقبُ تقاسيم وجهه ب تمعن
"هل أنتَ العوض الذي كنتُ أدعو ل الحصول عليه؟!"
أنت تقرأ
MY STRAWBERRY
Любовные романы"سأحبكِ وأحرص على سلامة قلبكِ.. ستحتلين كياني برمشةٍ من لؤلؤتكي.... وستكونين ملكة هذا القلب وحاكمته" "ساعدني أرجوك!" "أحبكِ كثيراً"