ساسكي هو باد بوي، الذي يتمتع بشعبيه واسعه بالمدرسه، بسبب وسامته و جاذبيته و افعاله مجنونه
ساكرا هي فتاه مشاغبه التي تفعل كُل ما يخطر في بالها بدون تفكير في عواقبه، بأختصار انها باد كَيرل
هؤلاء اثنان يعرفان بعضهما منذو طفوله، وهما افضل أصدقاء، يعيشان...
كانت الفتاه الورديه جالسه على كرسي، تضع رجل فوق اخرى، ترتدي ثيابها مدرسيه التي هي عباره عن تنوره سوداء قصيره، و قميص ابيض تزينه رباط اسود اللون.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
(بدون جاكيت)
شعرها كان بتسريحه جديله جانبيه ووجهها كان يحمل تعابير بارده بينما تناظر الرجل المربوط بالحبل على كرسي، الذي يلتوي و يحاول التحرر من قيده.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"اذاً اين كنا؟ اوه صحيح.. في جمله التي تقول 'بأنك قمتُ بخيانه صديقتي عزيزه' و تركتها بوضع محطم"
"ساكرا! بحق الرب، قومي بتحرير هذه الحبال عني، و توقفي عن هذا جنون! ليس خطئي ان صديقتك حساسه و لا تتقبل الحقيقة!" صرخ الرجل وهو يحاول تحرير نفسه، لقد كان عاري الصدر و بقيهّ فقط مع بنطاله.
جزت ساكرا على اسنانها وضربت الطاوله بقوه و اصدر صوتاً بالارجاء"عن اي حقيقه تتكلم ايها الوغد! لقد قضت الاسبوع بطوله تبكي على شخص متعجرف مثلك، فقط لأنها لم ترد ان تنتهي في فراشك، اي مقصد من هذا تعتبره حساسه! "
" لم اقل لها ان تبكي من أجلي او تحزن عليّ، توقفي عن هذا!"
تنهدت ساكرا وهي تعود للوراء، و اغلقت عينها "سوف اتوقف عن هذا.. بعدما احصل على ما اريد فقط.. ما رائيكن يا فتيات، اي انتقام سيفيدنا؟ "
كان هناك اربعه فتيات واقفات عند باب، يتفقدن ان الوضع امن في خارج حتى لا يتم كشف عنهم.