الرومانسيه الحلوة

1.8K 97 18
                                    

أكيرا: لا أنا لا أسمح لأحد بلمس زوجتي

إيلا :و لاكنها إن لم تستيقظ قريبا ستموت جوعا

أكيرا:و هل أبدوا كمن سيتركها تموت ،سأطعمها بنفسي

إيلا:أتعني أنه س...

ليلي:أيها المنحرف المخبول ستقتلك ليا عندما تستيقظ

أكيرا:لماذا لا يريد أي أحد أن يفهم أن ليا زوجتي القرينة أي أنه من حقي أن أفعل ما أشاء بها

ليلي:ليس من حقك أيها الغبي

أكيرا:حسنا حسنا و الآن غادروا جميعا و ٱتروكوني مع زوجتي القرينة لأفعل بها ما أشاء

ثم بدأ يدفعهم ليخرجوا من غرفته ثم رجع عند ليا التي مازالت غائبة عن الوعي ذهب إلى المائدة التي كانت مليئة بشتى أنواع الطعام فمسك عيدان الطعام و بدأ يدس في فمه مختلف الأصناف ثم بدأ بمضغها و دعكها جيدا و ٱقترب من ليا المستلقاء و بدأ يضع الطعام من فمه إلى فمها ثم يرفع رأسها لتبتلعه

ثم بدأ بتكرار الأمر حتى أنهى ما في المائدة تماما ثم ٱنتقل إلى المياه فبدأ بصب الماء في جوفها من فمه إلى فمها بالرغم من أنه يستطيع تشريبها من الكأس لاكن أكيرا يريد تذوق شفتيها بلهفة كبيرة فلم ينتهي إلا مع ٱنتهاء قارورة المياه التي كانت كبيرة حقا
ليحتظنها بعدها

أكيرا:لولا خوفي من ٱنفجار بطنك لما توقفت عن ذلك أريد تذوق طعم شفتيك حتى الثمالة يا صغيرتي

ثم قبلها قبلة عميقة تدل على مشاعر أكيرا الجياشة ليرجعها لمكانها بعدما ٱطمأن أن قلبها مازال ينبظ و لم يبرح أكيرا مكانه أبدا بل كان يتأملها من أخمس قدميها إلى أعلى نقطة فيها

لم يدرك أكيرا الوقت حتى وجد اليل قد خيم فنادى على الخادمات بٱبتسامة عريضة و أمرهن بجلب الطعام و تحظيره بكميات كبيرة و بعض العصائر المغذية و المياه

و ما إن نصبت المائدة حتى وضع أكيرا ليا في حجره و تأملها قليلا

أكيرا:أنت جائعة يا صغيرتي سأطعمك و سأطعم نفسي من شفتيكي

و بدأ أكيرا يطعم ليا و هو يتلذذ في كل لقمة حتى فرغت المائدة و في المقابل أصبحت بطن ليا كنفاخة على وشك الإنفجار

ليحملها أكيرا و يضعها على سريره و يذهب ليغتسل ثم يأتي لينام أمم ليا بصدره العاري

سطعت أشعة الشمس بقوة على وجهي النائمين ٱستقظت ليا أثرها و بدأت تتذمر

ليا:إيامي أغلق النافذة أيها الغبي
لتسمع صوت قهقهة قريبة لها

لتنهض بسرعة لتجد أكيرا غير مرتدي من ملابسه غير سروال قصير جدا يصل إلى ما فوق الفخذ و شعره المخملي ينسدل بإغراء على كتفيه و هوينظر لها بعينيه الذهبية و مع ٱبتسامة عذبة قال

أكيرا:هل أفقتي يا زوجتى القرينة الحلوة

لتأتيه لكمة قوية على وجهه حطمت الدراما الخاصة به

أمسك أكيرا بخذه الذي تورم ٱثر الضربة

أكيرا:عنيفة لاكن فاتنة

نظرت ليا إلى نفسها لتجد نفسها ترتدي لباسا أزرق خفيف و بطنها كالنفاخة

فنظرت ليا إلى أكيرا بعصبية

ليا:أيها المنحرف أفعلتها

أكيرا:ماذا فعلت

ليا:أأأأأأأأأنا حامل

ليضحك أكيرا و تحمر ليا

ليا؛أجب و إلا قتلتك

نظر إليها أكيرا و بعيون ناعسة قال:لقد كنت نائمة في سرير رجل ماذا تتوقعين

أحكمت ليا قبضتها و ما إن أرادت أن تنهال بها

حتى ضحك أكيرا و جدبها بسرعة لحظنه ليهمس في أذنها

أكيرا:عندما سأرغب بفعلها سأتأكد من أنك مستيقظة حتى تتذكرين كل لمسة من يدي

أما الآن فلم أتذوق إلا طعم شفتيك يا صغيرتي

رفعت ليا رأسها بعصبية

ليا:مهلا لا لا تخبرني أنك أطعمتني و من من من ...

أكيرا:(و هو يقبلها)نعم و من فمك عزيزتي

زوجة الملك القاصرةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن