زوجة الملك القاصرة

أحبك و أكرهك

كانت ويندي فرحة جدا بذلك الطوق ،فقد نال إعجاب و شهدة جدتها التي ناذرا ما تبهر بشيء ،و الآن هي تقر بكون الطوق أغلى و أنذر من جميع الهدايا التي قدمت لها

و بعد فترة حيث ٱقترب موعد ٱنتهاء الحفل كانت بعض الأقاويل تدور بين أبناء الإمبراطور و نيلسون الذي يحاول فرض رأيهم

نيلسون:سيدي الإمبراطور يرى أبي الإمبراطور أن ليس هنالك داع لترك الحدود مغلقة مادام السلام قائما
الوزير ناتسوا:نعم سيدي الإمبراطور ،كما أن ذلك سيساعد في ٱرتفاع ٱقتصاد الدولتين معا

(كان نيلسون و الوزير مخططات لإقناع الإمراطور بفتح الحدود لأغراض نيلسون الشخصية )

نيلسون:كما أن ذلك سيدي سيساعد على تبادل الأحصنة ،فكما يعرف الجميع ،أن أحصنة بلاد من أرفع و أجود الأحصنة

كيڤن(الحارس الملكي):لا يا أبي إن فتحنا الحدود سنسمح للخونة بالدخول إلى بلادنا بسهولة

نيلسون:إذا سيد كيڤن أنت بذلك تقر بعدم كفائة جنودك

(جابهالوا في منتصف الجبهة )

أكيرا:أووه سيد نيلسون لو كان سبب ٱقتراحك بسبب ذلك فقط فيوجد حل

(قصف ثاني)

(أتمنى تكونوا فهمتوا يعني أن نيلسون و الوزير الخائن أب ليا ٱتفقوا على أن يقنعوا الإمبراطور بفتح الأبواب وذلك لأسباب شخصية و أكيرا يفهم ذلك جيدا هو و كيڤن )

نيلسون:كيف
أكيرا:لقد ربيت سلالة جديدة من الأحصنة و هي من أجود الأحصنة
نيلسون:لا يمكن أحصنة بلادي هي ااأجود
أكيرا :ما رأيك بسباق
نيلسون:بما أنك من طلبه فلا أمانع
أكيرا:لاكنك لن تتسابق معي ،ستتسابق مع زوجتي

هنا عقل ليا توقف
ليا:(نفسه)من يقصد بزوجتي ،أنا مثلا

إختتم ذلك الصراع بقول الإمبراطور
الإمبراطور:إذا الأسبوع المقبل سنشهد سباقا بين  السيد نيلسون و زوجة الملك مايا

بدأ الحضور بالمغادرة متشوقين لرؤية السباق الذي سيقام

ليا بعدما غادرت هي و أكيرا و كانت غاضبة جدا من فعلت أكيرا الذي يحاول كتم ضحكاته نزلت مسرعة من العربة و غادرت نحو جناحها

أما أكيرا كان فرحا جدا بهذا اليوم حيث ٱكتشف أن زوجته ليست مايا بل ليا و أعجب بها حد الجنون

و الآن غادر إلى مكتبه ليبحث عن الشخص الذي منع زوجته من الأكل لأسبوع كامل و يتو له بالجحيم

(الكاتبة :أنا لم أنسى الموضوع طبعا ،روي المخبولة رح تجيب العيد )

أكيرا:(بجدية)ساو  أريدك أن تقصي حقائق الموضوع بسرعة

ساو:حاضر سيدي

و غادر و أكيرا يتوعد لذلك الشخص الذي جرأ على تخطي الحدود معه

أما جميع الحضور كانوا يفكرون في ليا بعضهم مرتبك و الآخر سعيد

كيڤن(في غرفته التي في قصره)آاااه مايا كم هي جميلة ،آسف أخي  أكيرا لاكنني لا يمكنني توقيف قلبي عن النبض عندما أكون معها

كارل:(يجلس في الردهة و يبكي)أوووه حبيبتي الصغيرة ضربتني أوووه يا مايا الحلوة ،كم أنت جميلة و صغيرة

ويندي:آااااه سأجن إن مايا تبدوا مختلفة عن ما يقولون عنها ،إنني أحبها لاكن لاكن آااااااااااه سأجن

أوليڤيا:(تجلس مع أمها المريضة) أمي أنا أنا حقا أحببتها إنها لا تشبه ما يقال عنها و أجمل كذلك كما أنها بريئة للغاية أتمنى لو أمكنني الحلوس معها و التحدث لاكنني عندما أتذكر مشهد أبي في آخر أيامه أكرهها نعم أكرهها و عائلتها أكرههم (ببكاء)
        

          ******************
آسفة على التأخير🥺

مارأيكم في البارت؟

المسابقة ؟

تباعد أفكار الشخصيات ؟

ما سبب كرههم لمايا و عائلتها؟