ليا:يبدوا أنني سأطرد
لتحس بشيء يتحرك
ليا:ما هءا لقد أحسست بشيء قربيو لاكن قاطع قلقها مجيء الخادمة
ليا:(تمثل أنها تبكي)لا بأس سأرحل الآن و لن أقترب من شيء مجددا
الخادمة :لا لا ،قال الملك أكيرا أنه لابأس مادامت لم تتأذي و لم يحدث لكي شيء
ليا:ماذا لا بأس هاالخادمة :نعم مادمت لم تتأذي يا سيدتي
ليا:(في نفسها ) ماذا ماذا في قصر الوزير أي أبي إن تحطم كأس فقط فستحدث كارثة و الآن لا بءس بعد كل تعبي في التمثيل و التحطيم آآاااه كل شيء ذهب مهب الرياح
الخادمة :إن سيدي طلب منك الحضور لتناول الغداء
ليا:قادمة قادمة
بعد رحيلها سمع صوت من الحديقة
الصوت:هذه الفتاة مميزة فلقد أحست بوجوديذهبت ليا بوجهها البشوش المبتسم كيف لا و هي قد دعيت إلى الطعام
نعم صحيح أنها تكره أكيرا و لاكنها لا تكره الطعام أبدا فلو دعيت عند الشياطين لذهبت تأكل معهم
ذهبت جلست على المائدة و بدأت بٱلتهاب ما لذ و طاب من الطعام و أكيرا يأتمل في الجميلة أمامه بعيونه الزرقاء لا تعرف هل بنظرك إليها تدخل في السماء أو تغوص في البحر شعرها الحريري الذهبة الذي يسطع مع ٱلتقائه بالشمس و كأنه ينافس الشمس بجماله بشراها البيضاء ...ٱستيقظ ٱثر ضربة مباشرة من ليا
أكيرا :كيف تجرأين على ضربتي
ليا :كيف تجرأ على النظر إلي
أكيرا :بأبتسامة مستفزة و لاكنكي زوجتي القرينة فيمكنني فعل ما أشاء بك
ليا :لا يمكن ٱستفزازي بهذه الكلمات هناك ٱتفاق بيننا و إلا كسرت لك أسنانك
ٱبتسم أكيرا لغضبها الطفولي و هي همت بالمغادرة و هو لحق بها
ليا :لما تتبعني أأنت كلب
أكيرا:لماذا تمشين في قصري أأنت لص
ليا :آااخ رأسي لقد تغيرت كثيرا أحب نسختك القديمة التي تكرهني
و أنا سأحب نسختك المستقبلية التي ستحبني
ليا :نعم نعم ٱذهب إلى سريرك و ٱحلم بهذا الحلم الغبي
أكملا الطريق و عندما وصلت ليا إلى المكان السابق لم تحسس بأمان هناك مصدر للشر
ليا :أكيرا ٱحذر سنهاجم
أكيرا :من من سنهاجم لا يوجد أحدليا :أنت لا تستطيع رؤيته أما أنا فلقد لاحظت هالته
أكسرا :يتأهب رغم أنه لا يعرف و لا يرى شيئاما هي إلا ثواني حتى صعدت روح شريرة
الروح :إذن أنت ليا التي يبحث عنها مولاي
ليا:من يبحث عني
الروح :ليس الآن
أكيرا :مع من تتحدثين
ليا :تأهب و ٱصمت
ليبدأ الروح مهاجمته حيث رفع بقوته الأغضان الشائكة و رماها نحو ليا و أكيرا
أكيرا صدم صدمته الأولى عندما رأى الأغصان تهاجمهم و صدم حينما وجد أن زوجته تراوغ بمهارة فائقة
لتفعل لسا قواها أيضا و اهم بضرب الشبح لاكنها لم تنتهب لغسن كد أن يغرس في كتفها إلا أن أكيرا عانقها حاميا إياها فدخل الغسن في كتفه هو و عندما ؤأى غسنا آخر آتيا نحو وجه ليا رفع يده لا كنها أظهرت خاتما غريبا في أصبع أكيرا فأصبح أكيرا قادرا على رؤية الشبح أمامه و أخرج الخاتم قوته ليسحق الروح الشريرة في لحظاتالروح الشريرة؛سيخطفك سيدي قريبا فقد ٱنتظري
ليا لا تسمع له أصلا فقط تنظر إلى ذلك الخات الذي ظهر في يد أكيرا و هاهو بدأ بالتلاشي و الإختفاء و كأنه لم يظهر قط
سقط أكيا على ليا و الدم ينساب بغزارة من كتفه
.................................
ما سر الخاتم ؟من الذي يرغب في ٱختطاف ليا ؟
كيف أصبح أكيرا قادرا على رؤية الأشباح ؟
أنت تقرأ
زوجة الملك القاصرة
Romanceليا هي الأميرة الغير العادية ماتت أمها و هي في سن 7 و نفيت بعدما تجوز والدها ،عاشت و ترعرعت في الجبل و أصبحت لها قدرات خارقة في الجمال و القوة و الذهاء إلى أن أجبرها و الدها بالزواج من أكيرا بدل أختها غير الشقيقة ،تزوجت في سن 15و زوجها هو أكيرا الم...