تبدأ القصة عندما يريد والد جيمين أن يوظف مساعد شخصي لجيمين وبرغم أن من ضمن شروط المساعد أن يكون ذكر إلا إنني لم أتخلى عن الأمل في أن أملأ هذه الوظيفة الشاغرة التي تعتبر كل أحلامي .. فلقد فعلت المستحيل لأتحول في نظر العامة والدوله الى ذكر..
وهاهي أو...
ها أنا واقفه أمام الباب الذي يفصلني عن جيمين لا أعلم ماذا سأفعل بعدما أدخل ولا هناك أي خطة جديده في رأسي أعلم أن هناك الكثير من الفتيات الجميلات وأعلم أنني لن ألفت نظره بهذه السرعه أعلم أيضا أنه لا يوجد حجة أتحدث معه بسببها فأنا تركت كل هذه الأفكار والتساؤلات للقدر وأنتظر كيف سيعرفني منقيو عليه لكن الآن أنا سوف أكون متفرجه فقط خلف الكاميرات إلى أن ينتهي من مقابلته..
منقيو : إدخلي إتفرجي على بال ما أجيب حاجه نشربها
أنا : حاضر بس متتأخرش والنبي
منقيو : تمام قوليلي أختك الرخمه دي بتحب تشرب إيه
أنا : هاتلها عصير كيوي نفسها فيه بقالها كتير
منقيو : هي كمان هتتشرط أنا هجيب اللي ألاقيه قدامي
أنا : مش إنت اللي سألت إنت غريب جدا متجيبش حاجه أصلا
منقيو : تمام إدخلي ومتتصرفيش غير لما أجي
أنا : تمام
فتح منقيو الباب وغادر ثم رأيت هذا الأمير الخارج من الروايات يجلس بخجل وإبتسامته تنير العالم بأكمله..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
قبل أن أتقدم خطوة للأمام سمعت صوت عميق يقول : ممكن نتعرف إلتفت فإذا به شاب يضع مساحيق تجميل كثيرة أقسم أنها أخفت جماله على العكس من إظهاره .. جلست أتفحص هذا المكياج الثقيل ويدي تريد أن تتمرد وتمسح هذا الوجه لكي يخرج الوجه الحقيقي فأنا متأكده من وسامته ولكنني في أثناء تخيلاتي بمسح هذا الوجه صدمت من جملته يقول : يااااه للدرجه دي أنا عاجبك أنا: (بإحراج شديد) آسفه بس سرحت الشاب : عادي على فكره لما أكون عاجبك كل البنات كده كده معجبه بیا بس أنا مش بأعجب بأي حد كده بسهوله عشان كده لما عجبتيني جيت ومترددتش ها موافقه نتعرف أنا سان من فرقة إيتيز