...
الرواية راح تكون عن فكرة مسلسل أنت وطني بس راح اخلي بصمتي وابداعي عليها وتغيرات وكذا يعني مو نسخ لصق تمام
أتمنى تعجبكم و تستمتعوا بيها✨
وأهم شي علقوا بين فقرات وبين أسطر واعطوا رأيكم بالفصل مشان الاستمرارية
بالمناسبة هالمرة راح تشوفون سرد مختلف شوي عن السابق🌸
...حيث تتوهج قلوب العشاق بين صراع الحب والأحتلال.. فمن سينتصر الحب أم الوطن؟
...
الجنرال نامجون : 30
الملازم تايهيونغ : 27...
سوكجين : 27
جونغكوك : 24
جيمين : 20
يونقي : 17 نمنم😭...
1912م
كان الهيونغ الأكبر يجمع حاجياتهم الضرورية في حقائب ذات حجم متوسط بتوتر شديد من الضوضاء التي في الخارج
حيث كانت المدينة في وضع حرب طاحنة و جبهات قتالية بين جنود الأحتلال وبين المتمردين الذي يدافعون عن أرضهم
" هيونغ.. هيونغ أرجوك ضع هذهِ أيضاً "
" يا إلهي يونقي! قلت لك سنأخذ الأشياء الضرورية فقط.. أترك هذهِ الكتب جانباً نحن لن نذهب للتنزه نحن نهرب من الحرب! "
عبس الصغير بشدة ورمي الكتب على الأرض بتذمر شديد
" لما نهرب من الأساس؟ لما لا نحارب معهم ونحرر أرضنا؟ "
" كفاك يونقي.. سنهرب إلى مدينة آمن من هذهِ، أين جيمين لقد تأخر كثيراً؟ "
أغلق جين الحقائب وأخرجهم إلى خارج المنزل حيث ينتظر حضور جيمين وجونغكوك وهو شديد التوتر ويريد أن يحمي أخوته وجونغكوك وينجو بهم إلى مكان خالي من الحرب
جاء جيمين يركض مسرعاً نحوهما وهو شديد الخوف
" هيونغ لم أجد ذلك الأحمق في منزله.. سألت الآخرين عنه قالوا لي بأنه ذهب إلى ساحة القتال! "
" اللعنة! ذلك مغفل.. قلت له لا تذهب إنها حرب خاسرة لا محال عددهم قليل أمام جنود الأحتلال، يجب أن نذهب الآن "
" لكن ماذا عن كوكي؟! "
" هل سنتركه هيونغ؟! "
هتفا يونقي وجيمين بقلق شديد على جونغكوك حتى هتف بهما جين بعلو
" أتبعاني فحسب "
أنت تقرأ
ملاذي || TG
Romanceحيث تتوهج قلوب العشاق بين صراع الحب والأحتلال.. فمن سينتصر الحب أم الوطن؟... تايهيونغ : المهيمن يونقي : الخاضع