كلِماتُ تايهيونغ، اوه كلماتُ تاي مؤثره مؤثِره لِدرجه دونتها في المُذكره مُذكَره بائِعُ الّفراوُله أنا حرفياً أُدون كُل مايحدث معنا هُنا هي لطيفه،أُحبها هيَ صديقتي حينَ لا أجِدُ من يفهمُني فقط أُدون مايحدث وعِندما أنظِرُ إليها أبتسم،أنا أبتسم لها لأنها تُخبرني بتايهيونغ وكُل مايحدِث معنا.
عِندما نتشاجرُ أكتِبُ بالأسود، وعِندما يمُر يوماً صامِتً بيننا أكتِبُ بالأزرقِ الباهِت، يومً مرِحً فقط أكتِبُ بالأصفر، أما الأحمر لِلكلام الجميلُ بيننا.
كيف لِعائله أن تترُك إبناً مِثلُه يبيع في الطُرقات،بينَ الناس عديمة الرحمة،لايزالُ صغيراً،من سوفَ يحميهُ عِندما يشتدُ المطر؟،وتأخذ الرِياح أوراقُ الشجرِ عالياً؟،هل سيندمونَ عِندما يحدِث هذا؟،عِندما يفوت الآوان بالأصح!،فتى مِثله يجب عليهِ الذهاب للمدرسه ثم يذهَبُ لِحلِ واجِباته المدرسيه لا أن يذهب الى خُردتِة المُسماه مُبرِده!.
لو كانَ لدي مِثله أُقسُم بالّرب إني لن أجعلُة يذهَبُ إنشً واحِداً مِن دوني!،ولٰكن هل سيُصبِحُ لي؟،هل ستكون نهاية قِصتُنا حزينه مُنهاه بِالبُعد!،أم ستكونُ مُنهاه بِخواتِم بينَ أصابِعُنا تُعلن مُليكتُنا لِبعض!.
أنا اراهُ على بُعدِ شارِعين!،يُهروِل فالطُرقات سائلاً 'ما رأيك في بعضِ الفراوِله،، الجو حار هل تُريدَ بعضاً مِنها' ، واللعنه إنهم لايشترون! فقط يُقهقهون مَعه لِكي يُطعِم صِغارِهم!،وحينما يذهبون صغيري فَقط يعبُس،هذا لايُسمى لُطف أن تدع الآخرون يفعلونَ مايُريدون لتُرضيهُم بِقُبولِك.
أتنَهد بِخفه مُغمِضاً عيناي،سأذهب لأشتريَ مِنه لن أدعهُ حزين همِمّت بالسير،جسدي يؤلِمني مُن الجلوس على الأرضيه الصُلبه.
إنتقل نظري إليه لأجِدهُ ينظر إلي مَع إبتسامته الخجوله المُعتاده، حرك يداهُ شمالاً ويميناً لي،فأبتسمتُ بِضعف،عفويتُه تُقتلني.
"اهلاً تايهيونغ " إرتدى قُفازاتِه البلاستيكيه بِسُرعه قائلاً "طابَ يومَك سيدي هل ترغب بِبعض الفراوِله الُمنعِشه في هذا اليوم الحار؟" لقد أشتقت لِسمعاها،لم يقولها مُنذُ مُده. "أجل تايهيونغ " إبتسم تايهيونغ طالِباً مِني الإقتراب،إقتربتُ مِنه ليضع شِفتاه الحُلوه على أذني وأنامِله البارِده على وِجنتي "أنا أُخبئ أفضل الفراولات عِندي لقد جلبتها لكَ أنت"
أقشعر بَدني وإحمر وجهي لقد جلبها لي،إذاً هوَ يهتمُ لي،إذا هو يُفضُلني، اذاً هو .. *لا امزح..نكمل🙂*
اخرجها وكانت حمراءً للغاية وكبيرة الْحجمِ،شكلُها لذيذً ومُنعِش للغايه إبتسمتُ بخفه قبل أن أجاريه في حديثُة عن هذِه الفراوله المُخصصه لي انا "اللهي لما انت لطيفً هٰكذا سيودُ الجميعُ أكلُك هٰكذا يافتى" قهقهه خرجت مِن شِفاةُ تايهيونغ لِتُذيبُني عفويتُه لُطفه قهقهته.
هل زُمردياته تُمثِل الْجمال،أم الجمال يُمثلها!
فأصدر همهّمه صغيره وأكتشفتُ إني أطلتُ النظَر إليه فقلت بخجل "اذا بِكم هذِهِ؟" فأجاب "إنها بِإحدى عشرَ دولار سيدي"
أخرجتُ عُشرون ومددتها له ورجعت لِلخلف للذهاب ولاكنه نده لي "الباقي ياسيدي،!" قلبتُ عينايَ بِخفه وقُلت
