*الرواية للبالغين*
"جيزيل براديسكو " الابنة الصغرى لصاحب اكبر بنك في البرازيل و الاخت الوحيدة للاخوين براديسكو اللذان يملكان واحدة من انجح شركات البناء في ساو باولو .
الجميع يلقبها بايقونة الموضة و بما انها صاحبة ماركة "جيزاني" للملابس النسائية...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وقفت جيزيل امام الجميع و هي ترتدي ملابس السباق الى ان نطق بيدرو قائلا "ليوناردوهلاعجبتكالمفاجأة،كنتأعلماننيلواخبرتكبهذالمتكنلِتُصدقنيلذااردتكانترىبنفسك"
نظر ليوناردو الى جيزيل و هو يقول "انااتلقىالكثيرمنالمفاجاتهذهالفترةلدرجةاننياصبحتاتوقعايشيئمنايشخص" فتحت جيزيل عينيها و هي تنظر الى ليوناردو لكي لا يتحدث اكثر مما ينبغي ،مما جعله يبتسم و يغمز لها كانه يخبرها ان ما يعرفه بشأنها سر بينها و بينه.
نطق رافي يقول "فيالحقيقةكانتجيزمهووسةسياراتمنذعيدميلادهاالسادسعشرعندماقامابيباهدائهاسيارةرياضية"
قلب عينيه بملل ثم اضاف "هلرايتشخصايمضيليلةكاملةفيسيارتهالجديدةلانهلميردانيتركهالوحدها"
قلبت جيز عينيها بملل هي الاخرى تقول "كيفاتركصغيرتيالسوداءفيالخارجلوحدها..."
شكلت علامة اكس بيديها ثم اضافت "ابدا.. ابداا" ضحك الجميع من بينهم هي على نفسها لانها تذكرت كيف كانت تتصرف في مراهقتها انذاك،
كان كل هذا يحدث امام اعين ليوناردو الذي كان ينصدم بها كل يوم اكثر و اكثر بل و ينبهر ايضا بكل تفصيل يخصها ، من لا يفعل عندما تكون تلك المراة تجسد كل انواع الصفات الجيدة منها والسيئة كانت حقا مثالية بمعنى الكلمة.. مثاليةٌ له.
في نفس الوقت كانت تلك النظرات بين رافي و ايڤيانا تكاد تخترق اجسادهما فقد كان الشيئ الوحيد اللذان استطاعا فعله امام عائلتيهما، كان يأكلها بعينيه يتفحص كل انش في جسدها كانت خارقة... خارقة بالنسبة له