#سيلا
كنت اتجول حافية و انا ارتدي هذا الفستان الابيض الواسع
تتمايل الاشجار بسعادة و النسيم الربيعي يداعب وجهي بالكامل و انا اخرج وجهي من النافذة و انظر الي النافذة ليدعب الهواء وجهي .
لقد اخبرني ارثر ان ابقي في السرير و لكن لم استطتع ان اقاوم و انظر لهذا الجو الرائع..سمعت خطوات خلفي، لابتسم بشقاوة ، كانت رائحة مزيج الاخشاب الذكوريه مضافه الا رائحته المميزه تتداعبني من خلفي،. لاشعر بدغده في جلد رقبتي الحساس و انا اشعر بانفاسه الساحنه علي رقبتي..
" سيلا.."
" همم.." حاولت ابعاد رقبتي و انا اكتم ضحكتي، لاجده يلف برفق ذراعيه حول خصري..
" ماذا قالت الطبيبه هه.. ؟"
التفت اليه بشكوي " لقد سأمت من الجلوس في و ايضاََ سمنت كثيراََ.. الا تري.."
التفت الي،. لينظر الي وجهي بحنان الي الان لم اعتد عليه، كان يننظر لأسفل و انا ابدوا قصيرة امام طوله و ايضاََ سمينه جدا الان.
ليميل بخفه و يقبل كلتا وجنتاي." تبدين جميلة جدا، و شهية.."
لم استطتع منع ضحكي و انا انظر اليه و كأنه يقيم طعام.
و لكن عندما اخفضت نظري لم استطتع ان لا اري هذا الانتفاخ الضخم، و بالفعل هو قبض علي.." هل من اجل ذلك كنت تناديني؟ "
كنت متورده بالفعل كفتاه مراهقه تري ذلك اول مرة.
و كأنني لم اكن انا و هو نمارس رياضات شاقه طوال الليل..ابتسم بمكر و قطع الخطوه الفاصه بيننا..
" بكل مرة استيقظ و اجدك بحضني، اليوم لم تكوني بجانبي.."
ابتسمت و انا انظر الي الارض..
منذ ان اصبحنا في منزله جميعاََ سوياََ، بدا الامان يحاوطني مرة اخري..
و لكن بكل مرة اتسائل ..
ماذا لو..؟ ماذا لو شعر بالخوف مرة اخري.. و رحل." انا.. اردت ان اري الحديقه اليوم..
لقد تفتحت الورود التي زرعناها .. "
تذكرت عندما اخذ جون منذ شهرين و علمه كيف يزرع." اجل.. لقد رأيتها و انا اوصل جون اليوم للمدرسه.."
وقفت علي اطراف اصابعي لاقبله قبلة كبيرة من شفتيه، ليعود خطوة للخلف و يعود لتقيلي بجوع..
رفعت ذراعاي و حاوطت رقبته و انا اسمح له بامتلاك روحي و اخماد كل جذوات مخاوفي..كنت الان تقريبا في الشهر الثامن و بطني متر امامي و مع ذلك كنت دائما ارغب بهذا.
شعرت في البدايه ان رغبتي كانت تزايد لاني حامل فحسب، و لكن كلما اعود و اتذكر..اعلم ان هناك امراََ انا متأكده انه ايضاََ في عقله..
لقد اخبرني مرات ان ذلك المعتوه كينت قد اخبره عن ان والدته جيه،. و ربما اخبره باسمها...
اعلم ان الامر لن يكون صعباََ عليه.
حتي و لو قد خرج الان من الشرطة.
الا انه يستطتيع بسهوله الوصول.
أنت تقرأ
the clever lamp and the dump fox
Romance" هل يمكننا فقط الانسجام سوياََ؟" هزت كتفها بلا مبالاه رغم التورد الذي يضئ بشرتها، و التفت عائدة لمكتبها. " انظري نحن نوعاََ ما عالقين هنا لذا علينا ان نفعل ذلك لانه الافضل، و ايضا اكره التشاجر مع شخص من المفترض اننا نعمل سويا و انه في صفي" "او من...