أمل؛ بس. أحمد؛ بعدين ي امل بعدين. سكتت وطلعت وقلبها مكسور، كان عندها احلام مع احمد بس هسي كلها اتهدمت بسبب نور.
أحمد؛ نور.؛ نعم. أحمد؛ غيرتي خلاص ولا اجي اغير ليك. جات طالعه من الحمام شايله ملابسها في يدها. أحمد؛ 😂😂م عرفتي تلبسي. هزت ليهو رأسها ب ايوه. أحمد؛ تعالى البسك ي بابا. لبسها ودخل اتحمم وبدل ملابسو. نزل تحت وعلى طول دخل المطبخ. كب اكل وشالو في الصينية وطلع من المطبخ. ي دأب شاف امل البتبكي. ومني ومناهل بحنسوها. أحمد؛ مالا🤨. مني؛ دخلت ليها حاجه في عينها عايزين نطلعها زي م عارف امل بتي جراسه هه. أحمد؛ على قولك وخوافه كمان 😂. محتاجين اي مساعده. مني؛ لا ي ولدي انت امشي اخد راحتك. أحمد؛ تمام إذا احتجتو اي حاجه اتصلو على. مني؛م بتقصر. مناهل نهائي م فتحت خشما معاهو. وهو عارفها لما تقفل م بتتفاهم عشان كدا قال لما تهدي بتكلم معاها. طلع فوق اكلو هو وبتو. رقد بتو في حضنو ونامو 💛.
نور في سرها؛ دا بابا ❤️. ابوي انا ☺️❤️. ماما ليه قالت لي م عندك ابو. صح كلامي قلت ماما بتكون تعبانه عشان كدا قالت لي كدا، شفتي ي ماما بابا جاء. وانا هسي قاعده معاهو. ي ريت لو كنتي انتي كمان معانا بس بابا قال انو انتي في مكان احسن، ربنا يرحمك ي ماما 💛.
أحمد صحى لقى نور بتطبز في تلفونو وبتصور فيهو . أحمد؛ بتصوري فيني وانا نايم ي نور.؛ ايوه. أحمد؛ عايزاني اطلع شين يعني.؛ بس انت حلو ي بابا. أحمد؛ اممم ههه صح كلامك . بس دا م يعني تصوريني كدا رايك شنو نلبس ونتصور بعدها نمشي ناكل ايسكريم.؛ بجد. أحمد؛ بجد. بس اول انا حانزل اسلم على حبوبه واجي تمام. انتي خليك هنا، رايك شنو افتح ليك اسبيستون.؛ طيب. أحمد فتح ليها التلفزيون وغسل وشو ونزل تحت. لقى امو وابوه قاعدين.؛ السلام عليكم. مناهل بي عوجت خشم؛ وعليكم السلام. مهند؛ وعليكم السلام ي ابني كيفك وكيف كان يومك. أحمد؛ في أفضل حال الحمد لله، كيف انت. مهند؛ طيب م عندي عوجه، كدي اقعد. أحمد؛ خير. مهند؛ كل خير ي ولدي، قالو لي جبت طفله للبيت وقلت انها بتك. أحمد؛ والله ي ابوي. مهند؛ لسه م كملت كلامي انا، شوف ي أحمد انا عارفك م بتعمل حاجة زي دي ساي، وانت الحمد لله ماشي عديل وعارف درب ربنا، وعاقل عارف الصح من الغلط. بس ممكن توضح لينا اكتر يعني بتك كيف وكانت وين طول الفترة الفاتت، وما شايف انو كان توريني حفيدتي ولا م لي الشرف ههه.
أنت تقرأ
سلسيون
Mistero / Thrillerتحكي عن طفله من أطفال الشوارع تمر بتجارب مريرة، وتفقد والدتها، وعلى مشارف البقاء وحيده تجد من يأويها