ٱريِد توضِيحاً
..لم استطع التحرك او الذهاب للمشفى ظلت ايميلي تسألني عن ما حدث بأستمرار لكن لم استطيع الاجابه الا بلقد كان حادثا...
في نفس اليوم والدقيقه احدهم طرق الباب....
من يكون؟ حسب تخميني ليو صحيح؟..
=" ليلى ليو يريد مقابلتك.."
كما توقعت...
•" مرحبا ليلى كيف حالك"
" اولا وليس اخرا اريد الاجوبه اما ان تجيبني او ان تذهب من هنا "
=" هناك شيئ لا اعرفه صحيح؟ "
" انه امر ليس خطيرا فقط اريد فقط ان اسأله عن روايه ما "
=" لست غبيه لاصدق هذا"
=" اما ان تخبراني انتما الاثنان الحقيقه او اريكما وجهي الاخر"
•" حسنا... قابلتها في الطريق وهي تحاول ان تتسلل للمشفى لتحضر كتاب اضاعته هناك فالتوت قدمها وحصل ما حصل.. "
=" هكذا اذا لما لم تخبريني؟.. حسنا لقد تأخرت ارجوكي اعتنى بنفسك ليو ابقى هناك لكم ساعه فقط وداعا"
" لما كذبت؟ "
•" لم تكوني تريدين ان تخبريها الحقيقه على اي حال ثم اني رأيتك انتِ بالقرب من المشفى"
" اذا اجبني... انت تعرف صاحب المشفى؟ ولما كان يقول انه بده انا بالذات؟ "
•" عندما دخلتي المشفى رأيت فيكي نظرة بريئه جميله تشبهين الملاك اردت ان احررك لكن لم تشاء الاقدار "
" حسنا.... كيف؟؟ "
•" صاحب المشفى انا هو شريكه السابق لكنه استولى على املاكي اخبرته قبل ذلك ان يخرج البعض من المرضى الاصحاء لكنه رفض لقاء المال اللذي يحصل عليه"
" لهذا يريدني... "
•" اجل انتي غبيه ما كان يجب ان تذهبي هناك"
" لقد اردت ان اعرف الحقيقه.. "
•" لحظه اذا قدمك التوت من اوصلك للمنزل؟ "
" لنقل.... احد ما... همم"
" هكذا اذا كم تبقى لك من الوقت لتخرجنا من هنا.... ثم ما كان عليك ذلك استطيع الاعتماد على نفسي"
•" لنقل فقط انه الحب من اول نظرة "
خجلت...
" ش.. شكرا.. "
لم استطع الكلام فقط نظرت بعيدا كالاطفال وكأني لم احب احدا من قبل.....
احمق..... اعتقد اني ايضا حمقاء..... غريبه...
أنت تقرأ
رِوَايـتـِي
Romanceهل سوف تنجح ليلى في إعادة حبها القديم؟.. وهل سوف يتخطى زين ما حدث بينهما في تلك الليله؟ ومن ذلك الضيف الغامض؟... تابع لتعرف.. الروايه متاحه لكل الأعمار