"عليكي النوم مع أخي ، غصبا عنكي لاحضار طفل لي بأي شكل من الاشكال"
نطق زوجها بصراخ يشد شعر تلك المسكينه التي لا تمتلك سوي الموافقه
في ظلال العشق المحرم، غرق رجل مضطرب في بحر من الهوس بزوجة أخيه، سفينته الوحيدة هي جنونه الذي لا يبحر به إلا إلى الدما...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هي لا تمتلك اي فكرة عن حركاته الغريبة تلك ، لما يثني علي رائحتها ؟ حتي يونغ-جين لم يكن يفعل هذا ، رغم إنها تفعل كل ما بوسعها لتبدو جميلة بنظره الا انه و لا مرة علق علي فستان جميل ترتديه أو عطر جديد تضعه ، لكن جونغكوك الان يفعل ، و يقترب لها بشكل خطير، سألها أن كانت تذكر كلمة السر بينهما أم لا ، هي فقط أخبرته بها كما سأل لم تتوقع إنها طريقة ليوقعها بفخه ، علي اي حال هي لا تريد دفعه لان سبب وجودها معه داخل جدران تلك الغرفة من البداية ليحدث بينهما هذا، لذا حتي ان أرادت هي الرفض لا يمكنها ، علاقتها مع يونغ-جين علي المحك بالفعل و أن رفضت هذا سيجعل الوضع يسوء اكثر ، هي ليست خائفة علي مشاعر يونغ-جين من الاساس هي تريد الحفاظ علي زواجها لاجل ابيها و عائلتها و حسب لا تريد ان يعايره أحد بأن أبنته تطلقت.
"فراولة" نطقت لتجده هجم علي شفتيها يلتهمها بخاصتها بينما ذراعه لا زالت ممسكه خصرها كي لا تسقط من علي السرير ، سحبها نحوه أكثر حتي اصبحت أسفله و هو أعلاها دون فصل القبلة لثانية واحدة حتي ، و يده تضغط علي خصرها .
هي لم تحرك ساكنًا ، أغمضت عينيها تزامنا مع شعورها بقلبها يهوي لاسفل بطنها ، لا بل بقدميها حتي ، غصبا عنها انصاعت له و لما يريد ، طريقة تقبيله آسره ، سجنت كل مشاعرها بين شفتيهما، فعلا كما يقول عن نفسه ، يجيد التعامل مع النساء جيدا.
فضل القبلة بعد خمس دقائق مسندا جبينه ضد خاصتها بينما يتنفس بثقل ، و هي لم تفتح عينيها ، لا زالت منحصرة بالدقائق الماضية ، طريقة تقبيله لا تمزح .
