"عليكي النوم مع أخي ، غصبا عنكي لاحضار طفل لي بأي شكل من الاشكال"
نطق زوجها بصراخ يشد شعر تلك المسكينه التي لا تمتلك سوي الموافقه
في ظلال العشق المحرم، غرق رجل مضطرب في بحر من الهوس بزوجة أخيه، سفينته الوحيدة هي جنونه الذي لا يبحر به إلا إلى الدما...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جالسون علي طاولة الطعام بهدوء شديد كل منهم مركز بصحنه و حسب ، ڤيوليت لم تجلس بجانب يونغ-جين ، كيف تتصرف باعتيادية معه بعد ما حدث، هي لن تستطيع ، اساسا هي لا تطيقه و تود خنقه و حسب علي ما فعله بها .
" ناولينيصحنالفراولةبعدإذنك" نطقت ناظرة للسيدة جيون، رغم انها لا تطيقها ايضا الا انه افضل من ان تحادث يونغ-جين او جونغكوك الذي و اللعنه تشعر بخجل شديد من النظر له حتي
"خذيابنتي" ناولتها الصحن ناظرة بأبتسامة لها ، تلك الابتسامة ليست حبا و انما فقط لانها بعد التدقيق الشديد رأت تلك العلامة الحمراء علي عنقها و تلك دليل كافي علي حدوث ما بعقلها.
هي سعلت و امسكت كأس العصير تشرب منه بسرعه ، تمكنت من سماعه لانها جالسة قريبا له ، شربت من العصير بينما وجهها تحول لقطعة فروالة تشبه تلك التي تريد أكلها.
نهض السيد جيون ليذهب لعمله و قد اخبره يونغ جين انه سيلحق به ، جونغكوك نهض كذلك لانه يمتلك بعض اللوحات الذي عليه ان يبدأ بها لذا صعد لغرفته ، نهضت ڤيوليت ايضا و كانت ستتوجه للاعلي لاحقه بجونغكوك لانها لا تحب الجلوس معهم ابدا و تكرههم جميعا ربما فقط جونغكوك من تشعر بالراحة معه قليلا رغم انها تشعر بالاحراج الشديد منه لكنها ستشغل نفسها بقراءه كتاب او ما شابه و لن تحادثه.
"ڤيوليتانتظري" قطع طريقها يونغ-جين ممسكا رسغها
"ماذا؟" ابعدت يدها من خاصتها ناظرة بأنزعاج
"راقبيلهجتك!" رفع حاجبه بتهديد
"لتكونيبالغرفةاليومليلا" اردف بكل برود ليس و كأنها عاهرة بملهي عندما يريدها يطلبها و عندما لا يريد يعيرها لاخاه
