"عليكي النوم مع أخي ، غصبا عنكي لاحضار طفل لي بأي شكل من الاشكال"
نطق زوجها بصراخ يشد شعر تلك المسكينه التي لا تمتلك سوي الموافقه
في ظلال العشق المحرم، غرق رجل مضطرب في بحر من الهوس بزوجة أخيه، سفينته الوحيدة هي جنونه الذي لا يبحر به إلا إلى الدما...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مرت عدة ايام بهدوء و السيدة جيون لم يروقها ابدا تأخر حدوث علاقة بين ڤيوليت و جونغكوك ، لا تريد حتي ترك فرصة لهم للاعتياد علي بعضهم ليتمكنوا من فعل ما تطالبهم به ، كما انهم لم ينزلوا حتي بموعد الطعام ، و لم تخرج ڤيوليت من الغرفة بأي وقت فقط جونغكوك الذي يخرج احيانا لذا هي عزمت علي أستخدام مؤثر خارجي .
"هلاعددتيالعشاء؟" دلفت السيدة جيون للمطبخ تتفقد الطعام الذي تعده الخادمة للثنائي
"أجلسيدتي،هاهواعددتهكماطلبتيللسيدهڤيوليتوالسيدجونغكوك" اومئت بينما تضع الطعام بالصينية
"اعددتيماأخبرتكبه" همست السيدة جيون تراقب الباب
"اجلسيدتيجانبالطبقالرئيسيأعددتالمحاروالسلطةبهاالسبانخوالافوكادو" نطقت تشير للاطباق التي اعدتها و التي ليست سوي اطباق لتعزيز الاثارة الجنسية، لتومئ السيدة جيون برضا
"الطعاماتركيهجانباالان،انهموعدحمامڤيوليت،اصعديبسرعةوقوميبتحضيرالحماملها،وضعيلهامنهذاالعطربالمياهوقطراتمنهعليوسائدالسرير" تحدثت بصوت خافت و اعطتها تلك الزجاجة الصغيرة التي تحوي احدي العطور التي تثير غريزة الرجال .
صعدت الخادمة بالفعل لغرفة جونغكوك كما اخبرتها السيدة جيون و دخلت تحضر الحمام لڤيوليت التي كانت جالسة تقرأ بأحدي الروايات الكثيرة التي يمتلكها جونغكوك ، هو ليس موجودا الان خرج من الصباح للمعرض و لم يعد حتي الان .
